responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 443


- من كان حريصا لم يعدم الإهانة .
- من قطع معهود إحسانه قطع الله موجود إمكانه .
- من كان متواضعا لم يعدم الشرف .
- من كان متكبرا لم يعدم التلف .
- من أساء إلى نفسه لم يتوقع منه جميل .
- من أساء إلى أهله لم يتصل منه تأميل .
- من كثر باطله لم يتبع حقه .
- من كثر نفاقه لم يعرف وفاقه .
- من كثر سخطه لم يعرف رضاه .
- من غلبت عليه شهوته لم تسلم نفسه .
- من أدام الاستغفار لم يعدم المغفرة .
- من أدام الشكر لم يعدم الزيادة .
- من أحبنا بقلبه وأعاننا بلسانه و قاتل عدونا بسيفه فهو معنا في الجنة في درجتنا .
- من أحبنا بقلبه ولسانه ولم يقاتل معنا ولم يكن علينا فهو معنا في الجنة دون درجتنا .
- من أعطى التوبة لم يحرم القبول .
- من أخلص العمل لم يحرم المأمول .
- من خالط الناس ناله مكرهم .
- من اعتزل الناس خلص من شرهم .
- من لانت عريكته وجبت محبته .
- من حسنت خليقته طابت عشرته .
- من أكثر مسألة الناس ذل .
- من صان نفسه عن المسألة جل .
- من ساء خلقه عذب نفسه .
- من ساء أدبه شان نسبه .
- من خاف الله لم يشف غيظه .
- من خلط الخلق قل ورعه .
- من كتم سره كانت الخيرة بيده .
- من قارن ضده ضني جسده .
- من شرفت نفسه كثرت عواطفه .
- من كثرت عوارفه كثرت معارفه .
- من أعجبته آراءه غلبته أعداؤه .
- من لزم الطمع عدم الورع .
- من راقه زبرج الدنيا ملكته الخدع .
- من علم ما فيه ستر على أخيه .
- من قعد به نسبه نهض به أدبه .
- من جانب الاخوان على كل ذنب قل أصدقاءه .
- من أحبنا بقلبه وأبغضنا بلسانه فهو في الجنة .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست