responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبيل النجاة في تتمة المراجعات نویسنده : الشيخ حسين الراضي    جلد : 1  صفحه : 191


يوجد في : مسند أحمد بن حنبل ج 4 ص 370 بسند صحيح ط الميمنية بمصر ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 2 ص 7 ح 503 ، مجمع الزوائد للهيثمي الشافعي ج 9 / 104 وصححه ، كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 56 ط الحيدرية وص 14 ط الغري ، الغدير للأميني ج 1 / 174 .
وقريب منه في خصائص النسائي الشافعي ص 100 ط الحيدرية وص 40 ط بيروت ، وفي الغدير عن الرياض النضرة ج 2 / 169 ، والبدخشي في نزل الأبرار ص 20 ، البداية والنهاية لابن كثير ج 5 ص 211 ، زين الفتى للعاصمي .
( 634 ) مناشدة أمير المؤمنين في الرحبة برواية عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : " شهدت عليا في الرحبة ينشد الناس ، فيقول : أنشد الله من سمع رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم يقول : يوم غدير خم : من كنت مولاه فعلي مولاه لما قام فشهد ، ( ولا يقم إلا من قد رآه ) قال عبد الرحمن : فقام اثنا عشر بدريا كأني أنظر إلى أحدهم فقالوا : نشهد أنا سمعنا رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ، يقول يوم غدير خم : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، وأزواجي أمهاتهم ؟ فقلنا : بلى يا رسول الله ، قال : فمن كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه " .
يوجد في : مسند أحمد بن حنبل ج 1 ص 119 ط الميمنية بمصر و ج 2 / 199 ح 961 بسند صحيح ط دار المعارف بمصر ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 2 / 11 ح 506 ، كنز العمال ج 15 / 151 ح 430 ط 2 ، وقريب منه في : فرائد السمطين ج 1 / 69 .
( 635 ) وبرواية عبد الرحمن بن أبي ليلى أيضا قال ( ص ) : اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله ، قال : فقام إلا ثلاثة لم يقوموا فدعا عليهم علي فأصابتهم دعوته " يوجد في : مسند أحمد بن حنبل ج 1 / 119 ط الميمنية و ج 2 / 201 ح 964 ط دار المعارف بمصر ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 2 / 11 ح 507 .

نام کتاب : سبيل النجاة في تتمة المراجعات نویسنده : الشيخ حسين الراضي    جلد : 1  صفحه : 191
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست