سنة 937 ه إجازة الشيخ علي الكركي للقاضي صفي الدين في سنة 937 [1] . سنة 944 ه شرح نهج البلاغة ، لعز الدين الآملي ( ت / 940 ح ) شريك المحقق الكركي في الدروس ، ذكره في الرياض نقلا عن مجالس القاضي ونسخة شرح نهج البلاغة بالفارسية عند الحاج ملا علي الخياباني في تبريز ، ونسخة منه في مدرسة سپهسالار في 29 ذي القعدة رقم 3093 » [2] . سنة 947 ه شرح نهج البلاغة بعنوان روضة الأبرار لعلي بن الحسن الزواري ، ألفه سنة 947 ، نسخة منه بخط هداية اللَّه بن أبي الحسن الشيرازي في ربيع الأوّل سنة 1056 في مكتبة ملَّي بطهران برقم 2994 ، ويوجد فيلم منه في مكتبة دانشگاه طهران برقم 1932 [3] . سنة 948 ه نسخة نهج البلاغة في المكتبة الرضوية برقم 292 - أخبار . سنة 948 ه ترجمة نهج البلاغة بالفارسية ، مجهول المترجم ، وتاريخ الترجمة آخر شوال 948 . نسخة منه بتاريخ سنة 1065 في مكتبة ملَّي بطهران برقم 1243 2994 . سنة 950 ه شرح نهج البلاغة ، باسم نهج الفصاحة بالفارسية ، لجلال الدين الحسين بن شريف الدين عبد الحسن المعروف بالإلهي ( ت / 950 ) ، توجد نسخة منه في المكتبة الرضوية برقم 757 أخبار - ونسخة في مكتبة المجلس بطهران برقم 5783 [4] . سنة 972 ه ترجمة نهج البلاغة بالفارسية ، للشيخ عز الدين بن جعفر بن شمس الدين الآملي ، أولها : « غرض علم الإنسان نهج البلاغة و . . . « وآخرها : « وقد انتهى