سنة 785 ه نسخة نهج البلاغة في المكتبة الرضوية برقم 2182 . سنة 786 ه إجازة الشيخ كمال الدين بن عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم العتائقي الحلَّي لتلميذه الذي قرأ عليه المجلد الثالث من شرحه على نهج البلاغة سنة 786 ، وله شرح نهج البلاغة كما في الذريعة [1] . سنة 789 ه نسخة نهج البلاغة بخط أحمد بن ساعد الحسيني بخطه في صفر سنة 789 ( تسع وثمانين وسبعمائة ) بمدينة دار . . . قال المسوري : « وأنا أروي كتاب نهج البلاغة سماعا عن شيخنا الفقيه الإمام الأكمل . . . الأفضل جمال الدين أحمد بن حميد بن سعيد ، وهذه النسخة سماعه رحمه اللَّه » [2] . سنة 791 ه نسخة نهج البلاغة بخط علي بن الحسين بن محمد العامر سنة 791 ه في مكتبة المجلس ، برقم 7943 - جديد . سنة 791 ه قال مسعود التفتازاني ( ت / 791 ه ) ، في شرح المقاصد ما لفظه : « وهو [ أي الإمام عليّ عليه السّلام ] أفصحهم لسانا على ما يشهد به نهج البلاغة » [3] . سنة 796 ه سماع السيد الإمام داود بن يحيى بن الحسين ( ت / 796 ه ) ، سمع عليه الهادي بن إبراهيم الوزير الكبير نهج البلاغة ، ثم قال بعد السماع : « ما كان في نهج البلاغة فهو صحيح ، قال السيد داود بن يحيى : انعقد اجماع العترة على أنّ نهج البلاغة كلام علي عليه السّلام » [4] . وفي القرن التاسع سنة 800 ه نسخة نهج البلاغة في مكتبة پننة برقم 1853 . سنة 803 ه نسخة نهج البلاغة في مكتبة ملَّي بطهران ، رقم 3083 ( مصوّر كما في مجلة المعهد 6 : 329 ) .
[1] الذريعة 14 : 131 ، و 1 : 201 . [2] إجازة المسوري وإجازات الأئمة ( مخطوط ) : 125 . [3] شرح المقاصد : 301 ، ط / عبد الحميد خان . [4] لوامع الأنوار 1 : 458 .