responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ترجمه و تفسير نهج البلاغه ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي جعفري    جلد : 2  صفحه : 359


27 67 صنع اللَّه الذى اتقن كل شيء النمل 88 28 67 اللَّه يبدء الخلق ثم يعيده ثم اليه ترجعون الروم 11 29 68 او لم يروا كيف يبدىء اللَّه الخلق ثم يعيده العنكبوت 19 30 68 بديع السماوات و الارض و اذا قضى امرا فانما يقول له كن فيكون البقرة 117 31 68 و للَّه ملك السماوات و الارض و ما بينهما و اليه المصير المائدة 18 32 69 ان ربى على كل شيء حفيظ هود 57 33 69 و هو على كل شيء وكيل الزمر 62 34 71 قل اغير اللَّه ابغى ربا و هو رب كل شيء الانعام 164 35 72 يسئله من فى السماوات و الارض كل يوم هو فى شأن الرحمن 29 36 72 ان كل من فى السماوات و الارض الا آتى الرحمن عبدا مريم 93 37 72 و له اسلم من فى السماوات و الارض آل عمران 83 38 73 فسبحان الذى بيده ملكوت كل شيء و اليه ترجعون يس 83 39 73 ، 74 اللَّه نور السماوات و الارض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح فى زجاجة الزجاجة كانها كوكب درى يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية و لا غربية يكاد زيتها يضيئى و لو لم تمسسه نار نور على نور يهدى اللَّه لنوره من يشاء و يضرب اللَّه الامثال للناس و اللَّه بكل شيء عليم النور 35 40 77 و هو معكم اينما كنتم الحديد 2 41 77 و نحن اقرب اليه من حبل الوريد ق 16 42 77 و لقد كرمنا بنى آدم و حملناهم فى البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و فضلناهم على كثير ممن الاسراء 70

359

نام کتاب : ترجمه و تفسير نهج البلاغه ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي جعفري    جلد : 2  صفحه : 359
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست