responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح ( جنة الأمان الواقية وجنة الايمان الباقية ) نویسنده : الشيخ إبراهيم الكفعمي    جلد : 1  صفحه : 443


عليه واله من قراها كان له من الاجر عشر حسنات بعدد كل المؤمنين والمنافقين وعن الصادق عليه السلام من قرأ الروم والعنكبوت ليلة ثلث وعشرين من شهر رمضان فهو والله من أهل الجنة الحديث الروم عنه صلى الله عليه وآله من قراها كان له من الاجر عشر حسنات بعدد كل ملك يسبح الله بين السماء والأرض وأدرك ما ضيع في يومه وليلته وثواب قرائتها مع العنكبوت مر ذكره لقمان عنه صلى الله عليه وآله من قراها كان لقمان له في القيمة رفيقا وأعطي من الحسنات عشرا بعدد من امر بالمعروف ونهى عن المنكر وعن الصادق عليه السلام من قراها في ليلة وكل الله تعالى به ثلثين ملكا يحفظونه من إبليس وجنوده حتى يصبح وان قراها نهارا حفظوه من إبليس وجنوده حتى يمسى سجدة ( لقمان ) عنه صلى الله عليه وآله من قراها مع سورة الملك فكأنما أحيا ليلة القدر وعن الصادق عليه السلام من قراها في ليلة الجمعة أعطاه الله تعالى كتبه بيمينه ولم يحاسبه بما كان منه وكان من رفقاء محمد صلى الله عليه وآله وأهل بيته الأحزاب عنه صلى الله عليه وآله من قراها وعلمها أهله وما ملكت يمينه اعطى الأمان من عذاب القبر وعن الصادق عليه السلام من أكثر قرائتها كان في القيمة من مجاوري النبي صلى الله عليه وآله وأزواجه سبا عنه صلى الله عليه وآله من قراها لم يبق نبي ولا رسول الا كان له في القيمة رفيقا ومصافحا وعن الصادق عليه السلام من قرأ في ليلة الحمدين جميعا لم يزل في حفظ الله وكلائته ومن قرأهما في نهاره لم يصبه فيه مكروه وأعطي من خير الدارين ما لم يخطر على قلبه ولم يبلغه مناه فاطر عنه صلى الله عليه وآله من قراها يريد بها ما عند الله ودعته ثمانية أبواب الجنة يدخل من أيها شاء وحديث قراءة الحمدين مر انفا يس عنه صلى الله عليه وآله من قرأها يريد بها الله عز وجل غفر الله له وأعطي من الاجر كأنما قرأ القران اثنتي عشرة مرة الخبر وعن الصادق عليه السلام ان لكل شئ قلبا وقلب

443

نام کتاب : المصباح ( جنة الأمان الواقية وجنة الايمان الباقية ) نویسنده : الشيخ إبراهيم الكفعمي    جلد : 1  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست