نام کتاب : استناد نهج البلاغة ( عربي ) نویسنده : امتياز عليخان العرشي جلد : 1 صفحه : 51
« يا له مراما ما أبعده وزورا ما أغفله ، وخطرا ما افظعه » إلخ . ( ج 2 ص 230 ) . رواه علي بن محمد الواسطي في عيون الحكم والمواعظ ( بحار الأنوار ج 17 ص 13 ) 99 - الكلام التاسع عشر بعد المائتين : « واللَّه لئن أبيت على حسك السعدان مسهدا ، وأجر في الأغلال مصفدا ، أحب إلى من أن ألقى اللَّه ورسوله يوم القيامة ظالما لبعض العباد ، وغاصبا لشيء من الحطام » إلخ . ( ج 2 ص 243 ) . رواه الشيخ الصدوق في أماليه ( المجلس 90 ) 100 - الخطبة الحادية والعشرون بعد المائتين : « واعلموا عباد اللَّه أنكم وما أنتم فيه من هذه الدنيا على سبيل من قد مضى قبلكم » إلخ . ( ج 2 ص 246 ) . رواها علي بن محمد الواسطي في عيون الحكم ( بحار الأنوار ج 17 ص 114 ) . 101 - الكلام الثالث والعشرون بعد المائتين في مدح عمر رضى اللَّه عنه : « للَّه بلاد فلان ، فقد قوم الأود ، وداوى العمد » [ ج 1 ص 249 ] . وروى الطبري [ ج 5 ص 28 ] باسناده عن المغيرة بن شعبة رضى اللَّه عنه قال : لما مات عمر رضى اللَّه عنه بكته ابنة أبى حثمة فقالت : « واعمراه أقام الأود ، وأبرأ العمد ، أمات الفتن وأحيا السنن ، خرج نقى الثوب ، بريئا من العيب » ، قال المغيرة بن شعبة : لما دفن عمر ، أتيت عليا رضى اللَّه عنه ، وأنا أحب أن أسمع منه في عمر رضى اللَّه عنه شيئا ، فخرج ينفض رأسه ولحيته وقد اغتسل ، وهو ملتحف بثوب ، لا يشك أن الأمر يصير إليه ، فقال : « يرحم
51
نام کتاب : استناد نهج البلاغة ( عربي ) نویسنده : امتياز عليخان العرشي جلد : 1 صفحه : 51