responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : استناد نهج البلاغة ( عربي ) نویسنده : امتياز عليخان العرشي    جلد : 1  صفحه : 43


69 - الخطبة الحادية والأربعون بعد المائة :
« أيها الناس إنما أنتم في هذه الدنيا غرض تنتضل فيه المنايا ، مع كل جرعة شرق ، وفى كل أكلة غصص » . إلخ [ ج 2 ص 38 ] .
رواها أبو علي القالى في كتاب الأمالي [ ج 2 ص 57 ] والشيخ المفيد في الارشاد ( 139 ) والأمالى [ بحار الأنوار ج 7 ص 106 ] وشيخ الطائفة في الأمالي ( 135 ) عن أمير المؤمنين والحرانى في تحف العقول ( 73 ) عن الإمام محمد باقر باختلاف يسير والقالى في الأمالي [ ج 2 ص 102 ] عن عمر بن عبد العزيز الأموي 70 - الكلام الثاني والأربعون بعد المائة لعمر بن الخطاب رضى اللَّه عنه ، وقد استشاره في غزو الفرس بنفسه :
« إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين اللَّه الذي أظهره ، وجنده الذي أعده وأمده » إلخ . [ ج 2 ص 39 ] .
روى الطبري من هذا الكلام ما يبتدئ من قوله رضى اللَّه عنه « فإنك إن شخصت » إلخ . [ ج 4 ص 238 ] كما رواه ابن مسكويه في تجارب الأمم [ ج 1 ص 419 ] وروى الشيخ المفيد الكلام كله في الارشاد ( 121 ) 71 - الخطبة الثالثة والأربعون بعد المائة :
« فبعث محمدا صلى اللَّه عليه وآله وسلم بالحق ليخرج عباده من عبادة الأوثان إلى عبادته » إلخ . [ ج 2 ص 40 ] .
رواها الكليني في كتاب الروضة من فروع الكافي [ ج 3 ص 179 ] وأما الجزء الثاني من الخطبة نفسها أي : « أيها الناس إنه من استنصح للَّه وفق » إلخ . [ ج 2 ص 42 ] ، فرواه الحراني في تحف العقول ( 53 ) ضمن أقوال الإمام الحسن بن

43

نام کتاب : استناد نهج البلاغة ( عربي ) نویسنده : امتياز عليخان العرشي    جلد : 1  صفحه : 43
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست