responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيفة الرضا ( ع ) نویسنده : مؤسسة الإمام المهدي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 294


أفواهكم طرق من طرق ربكم فنظفوها بالسواك . 65 أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكم خلقا . 124 أكملكم إيمانا أحسنكم أخلاقا . 121 اللهم ارحم خلفائي . الذين يأتون من بعدي ويروون أحاديثي 74 اللهم بارك لامتي في بكورها . 49 إن يكن في شئ شفاء ففي شرطة حجام . 60 أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب . 82 إن أعمال هذه الأمة مامن صباح إلا تعرض على الله تعالى . 179 إن الله تعالى سخر لي البراق ، وهي دابة من دواب الجنة . 95 إن الله تعالى غافر كل ذنب إلا من أخر مهرا . 107 إن الله تعالى يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها 23 إن الله عز وجل أمرني بحب أربعة : علي ، وسلمان ، وأبي ذر ، والمقداد . 100 إن الله عز وجل قدر المقادير . 89 إن الله عز وجل ليحاسب كل خلق إلا من أشرك . 40 إن الله ليبغض من يدخل عليه في بيته فلا يقاتل . 14 إن الحسن والحسين كانا يلعبان . 138 إن الحسين بن علي عليه السلام دخل المستراح . 177 إن العبد لينال بحسن خلقه درجة الصائم القائم . 110 إن العبد من عبادي يأتي بالحسنة فادخله الجنة . 38 / م إن فاطمة عليها السلام عقت عن الحسن والحسين . 12 / م إن قاتل الحسين في تابوت من نار . 81 إن لإبليس كحلا وسفوفا . . 198 إن الله تعالى جعل البركة في العسل وفيه شفاء من الأوجاع . 15 / م إن لله عز وجل عمودا من ياقوت . 88 إن المؤمن يعرف في السماء كما يعرف الرجل أهله وولده . 36 إن موسى بن عمران سأل ربه . فقال : يا رب أبعيد أنت . 32 إن موسى بن عمران سأل ربه . فقال : يا رب اجعلني من أمة محمد . 92 إن موسى بن عمران سأل ربه . فقال : يا رب إن أخي هارون . 204 إن موسى بن عمران سأل ربه . فقال : يا رب أين ذهبت . 68 إن النبي صلى الله عليه وآله اتي ببطيخ ورطب . 167 إن النبي صلى الله عليه وآله أذن في اذن الحسن عليه السلام بالصلاة يوم ولد . 6 / م إن يهوديا سأل علي بن أبي طالب . . اخبرني عما ليس لله . 193 إنا أهل بيت لا تحل لنا الصدقة . 26

294

نام کتاب : صحيفة الرضا ( ع ) نویسنده : مؤسسة الإمام المهدي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست