responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 712


ومعناه أن نسبة ما يكون في أيدي الناس من العلوم إلى ما يعلمهم إياه « عليه السلام » نسبة اثنين إلى خمس وعشرين ! ولنا أن نتصور إذا تطور علم الطب وعلوم الاتصالات والفضاء خمساً وعشرين ضعفاً كيف ستكون الحياة ؟ !
* * وفي كمال الدين : 2 / 674 ، عن الإمام الصادق « عليه السلام » قال : ( إذا تناهت الأمور إلى صاحب هذا الأمر رفع الله تبارك وتعالى له كل منخفض من الأرض ، وخفض له كل مرتفع ، حتى تكون الدنيا عنده بمنزلة راحته . فأيكم لو كانت في راحته شعرة لم يبصرها ) . وعنه إثبات الهداة : 3 / 494 ، والبحار : 52 / 328 .
* * وروى الصدوق أن الإمام « عليه السلام » ينصب له عمود من نور من الأرض إلى السماء فيرى فيه أعمال العباد . وورد أن للمهدي « عليه السلام » علوماً مذخورة تحت بلاطة في أهرام مصر لا يصل إليها أحد قبله ) . كمال الدين / 565 .
* * وعن الإمام الصادق « عليه السلام » قال : ( إن المؤمن في زمان القائم وهو بالمشرق ليرى أخاه الذي في المغرب . وكذا الذي في المغرب يرى أخاه الذي في المشرق ) . وبشارة الإسلام / 241 ، وإثبات الهداة : 3 / 584 ، والبحار : 52 / 391 ، والحق اليقين : 1 / 299 .
* * وعن الإمام الباقر « عليه السلام » قال : ( كأني بأصحاب القائم وقد أحاطوا بما بين الخافقين ، ليس شئ إلا وهو مطيع لهم ، حتى سباع الأرض وسباع الطير تطلب رضاهم وكل شئ ، حتى تفخر الأرض على الأرض وتقول : مرَّ بي اليوم رجل من أصحاب القائم ) . كمال الدين : 2 / 673 ، وعنه إثبات الهداة : 3 / 494 ، والبحار : 52 / 327 .
* * وعنه « عليه السلام » : ( إن قائمنا إذا قام مد الله لشيعتنا في أسماعهم وأبصارهم حتى لا يكون بينهم وبينه بريد يكلمهم فيسمعونه وينظرون إليه وهو في مكانه ) . الكافي : 8 / 241 ، والخرائج : 2 / 840 ، والبحار : 52 / 236 . وتقدم من دلائل الإمامة / 249 في فصل أصحاب الإمام « عليه السلام » : ( إذا قام قائمنا بعث في أقاليم الأرض . . فيقول عهدك في كفك واعمل بما ترى ) .

712

نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 712
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست