responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب نویسنده : السيد فخار بن معد    جلد : 1  صفحه : 320


الحسن بن متيل الدقاق [1] ، قال : حدثنا الحسن بن علي بن فضال [2] عن مروان بن مسلم [3] ، عن ثابت بن دينار الثمالي [4] ، عن سعيد بن



[1] الحسن بن متيل الدقاق القمي : قال النجاشي : وجه من وجوه أصحابنا ، كثير الحديث ، ذكره الشيخ الطوسي في باب من لم يرو عن الأئمة ( ع ) له كتاب النوادر راجع ( الفهرست للطوسي 78 ورجاله 469 ورجال النجاشي : 39 )
[2] الحسن بن علي بن فضال بن عمرو بن أيمن مولى تيم الرباب ، أبو محمد كوفي ، كان جليل القدر ، عظيم المنزلة زاهدا " ورعا " ثقة في رواياته ، عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الإمام الرضا ( ع ) ، وقال العلامة الحلي : وكان خصيصا " به وادعت بعض المصادر بأنه كان فطحيا " يقول بامامة عبد الله بن جعفر ، ولكن تبصر وعاد إلى القول بامامة الرضا عليه السلام ، وللمرحوم المامقاني تحقيق طويل في ذلك انتهى إلى تبرئته من ذلك مات سنة 224 ه‌ ، وله مؤلفات عديدة . راجع ( رجال الطوسي : 371 والنجاشي : 26 ورجال العلامة : 37 - 39 ورجال المامقاني : 297 - 299 / 1 ) .
[3] مروان بن مسلم الكوفي وثقة النجاشي وصاحبا الوجيزة والبلغة وعده في الحاوي في فصل الثقات . راجع ( النجاشي : 328 ورجال ابن داود : 343 ورجال المامقاني : 209 / 3 ) .
[4] ثابت بن دينار ( بن أبي صفية ) أبو حمزة الثمالي كوفي ، وثقه النجاشي والشيخ الطوسي ، والعلامة وغيرهم . روى عن أربعة من الأئمة عليهم السلام : الإمام علي بن الحسين ، ومحمد الباقر ، والصادق ، والكاظم ( ع ) ، وقال النجاشي : كان ( أبو حمزة ) من خيار أصحابنا وثقاتهم ومعتمديهم في الرواية والحديث وروي عن أبي عبد الله ( ع ) انه قال : أبو حمزة في زمانه مثل سلمان في زمانه وجاء في الخلاصة وكان عربيا " أزديا " ، روى عنه بعض رواة السنة وقد قتل أولاده الثلاثة نوح ومنصور وحمزة مع زيد بن علي . مات عام 150 ه‌ . ووصفته مصادر العامة بأنه رافضي ، وقوله ليس بحجة ، وذكر الذهبي عن -

320

نام کتاب : الحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب نویسنده : السيد فخار بن معد    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست