responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 46


باللاتينية Murex trunculus ، Murex brandaries .
وقد وجد صدف كثير في منية البيضا وكانت ميناء أوجاريت في العصور القديمة . ومن هذا يتضح أن لون الأرجوان كان صنع هناك حوالي عام 1400 ق . م . وقد وجدت أكوام من هذه الأصداف في صيدون . وكان الفينيقيون يرسلون ألوان الأرجوان إلى أماكن بعيدة في العالم القديم ( حز 27 : 7 - 16 ) .
وكانت ليديا ، أول من قبل رسالة المسيح على فم بولس الرسول ، بياعة أرجوان ( اع 16 : 14 ) .
أرجوب : اسم عبراني معناه " كتلة من الطين " وهو اسم :
( 1 ) إقليم في باشان يقع على حدود جشور ومعكة وكان كذلك ضمن ممتلكات عوج أثناء دخول إسرائيل أرض كنعان ، وكان هذا الإقليم يشمل ستين مدينة حصينة في ذلك الحين . وقد استولى عليه يائير الذي من سبط منسي ولذا فقد دعي المكان " حؤوث يائير " ( تثنية 3 : 4 و 13 و 14 ويش 13 :
30 و 1 ملوك 4 : 13 ) .
( 2 ) اسم رجل قتله فقح ابن رمليا ، لما قتل فقحيا ملك إسرائيل في السامرة ليحل محله ( 2 ملوك 15 : 5 ) .
أرجيم : أنظر " يعري أرجيم " .
أرخبس : معناه في اليونانية " المتسلط على الفرس " وهو مسيحي كان في كولوسي وربما كان ابن فليمون . وكان خادم الكنيسة في تلك المدينة .
وقد أرسل بولس تحياته إليه ( كولوسي 4 : 17 وفليمون عدد 2 ) .
أرخيلاوس : اسم يوناني معناه " حاكم الشعب " وهو الكبير بين ولدين ولدتهما ملثاس زوجة هيرودس الكبير السامرية . وقد تعلم في رومية هو وأخوه أنتيباس وأخواهما الآخران من أبيهما وهما هيرودس وفيلبس . وبعد موت هيرودوس الكبير سنة 4 ق . م .
أخذ أرخيلاوس الجزء الأكبر من مملكته بما في ذلك اليهودية والسامرة ( مت 2 : 22 ) . وقد أخمد أرخيلاوس ثورة لليهود اشتعلت في أورشليم في وقت عيد الفصح عقب ارتقائه العرش . وقد قتل حينئذ ثلاثة آلاف رجل . وبالرغم عن المعارضة التي لاقاها من قادة اليهود ومن أخيه الصغير أنتيباس فإنه تمكن من أن ينال موافقة رومية على توليه العرش كحاكم لا كملك .
ويظهر من " مثل الأمناء " أن الرب يسوع يشير إلى ما حدث عندما تسلم أرخيلاوس مقاليد الحكم .
ويحتمل أن القول " إنسان شريف الجنس " يشير إلى أرخيلاوس . وأن القول " ذهب إلى كورة بعيدة ليأخذ لنفسه الملك " يشير إلى رومية " وأهل مدينته كانوا يبغضونه " ربما يشير إلى زعماء اليهود ( لو 19 : 12 - 14 ) وأن القول أما أعدائي الذين لم يريدوا أن أملك عليهم فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي ( لوقا 19 : 27 ) فربما يشير إلى معاملته القاسية لليهود .
وقد خلعه أغسطس قيصر من ملكه بسبب سوء حكمه ، في سنة 6 ميلادية ، ونفاه إلى فين في بلاد الغال . وبعد ذلك تولى الحكم في اليهودية والسامرة ولاة رومانيون من أمثال بيلاطس البنطي وغيره .
أرد : أنظر " أدار " .
الأردن : اسم عبري معناه " الوارد المنحدر " وهو أهم أنهار فلسطين وله أربعة منابع : المنبع الشرقي في بانياس ( التي هي قيصرية فيلبس قديما ) وينبع هذا النبع من كهف في صخرة عاليه . أما النبع الأوسط وهو أكبر المنابع جميعا فهو في تل القاضي . ويرجح أن هذا المكان هو " دان " قديما . وهناك مجرى لدان الوافر الفيضان الذي يتكون من اتحاد نبعين . أما

46

نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست