responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد القديم ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 956


الصديق في القضاء . 6 شفتا الجاهل تداخلان في الخصومة وفمه يدعو بضربات . 7 فم الجاهل مهلكة له وشفتاه شرك لنفسه . 8 كلام النمام مثل لقم حلوة وهو ينزل إلى مخادع البطن . 9 أيضا المتراخي في عمله هو أخو المسرف 10 اسم الرب برج حصين . يركض إليه الصديق ويتمنع . 11 ثروة الغني مدينته الحصينة ومثل سور عال في تصوره . 12 قبل الكسر يتكبر قلب الإنسان وقبل الكرامة التواضع . 13 من يجيب عن أمر قبل أن يسمعه فله حماقة وعار . 14 روح الإنسان تحتمل مرضه . أما الروح المكسورة فمن يحملها . 15 قلب الفهيم يقتني معرفة وأذن الحكماء تطلب علما . 16 هدية الإنسان ترحب له وتهديه إلى أمام العظماء .
17 الأول في دعواه محق . فيأتي رفيقه ويفحصه . 18 القرعة تبطل الخصومات وتفصل بين الأقوياء . 19 الأخ أمنع من مدينة حصينة والمخاصمات كعارضة قلعة 20 من ثمر فم الإنسان يشبع بطنه . من غلة شفتيه يشبع . 21 الموت والحياة في يد اللسان وأحباؤه يأكلون ثمره . 22 من يجد زوجة يجد خيرا وينال رضى من الرب .
23 بتضرعات يتكلم الفقير . والغني يجاوب بخشونة . 24 المكثر الأصحاب يخرب نفسه .
ولكن يوجد محب ألزق من الأخ الأصحاح التاسع عشر 1 الفقير السالك بكماله خير من ملتوي الشفتين وهو جاهل . 2 أيضا كون النفس بلا معرفة ليس حسنا والمستعجل برجليه بخطأ . 3 حماقة الرجل تعوج طريقه وعلى الرب يحنق قلبه . 4 الغنى يكثر الأصحاب والفقير منفصل عن قريبه . 5 شاهد الزور لا يتبرأ والمتكلم بالأكاذيب لا ينجو . 6 كثيرون يستعطفون وجه الشريف وكل صاحب لذي العطايا . 7 كل إخوة الفقير يبغضونه . فكم بالحري أصدقاؤه يبتعدون عنه . من يتبع أقوالا فهي له . 8 المقتني الحكمة يحب نفسه . الحافظ الفهم يجد خيرا .

956

نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد القديم ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 956
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست