responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد القديم ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 839


17 الأشرار يرجعون إلى الهاوية . كل الأمم الناسين الله . 18 لأنه لا ينسى المسكين إلى الأبد . رجاء البائسين لا يخيب إلى الدهر . 19 قم يا رب . لا يعتز الإنسان . لتحاكم الأمم قدامك . 20 يا رب اجعل عليهم رعبا . ليعلم الأمم أنهم بشر . سلاه .
المزمور العاشر 1 يا رب لماذا تقف بعيدا . لماذا تختفي في أزمنة الضيق . 2 في كبرياء الشرير يحترق المسكين . يؤخذون بالمؤامرة التي فكروا بها . 3 لأن الشرير يفتخر بشهوات نفسه .
والخاطف يجدف . يهين الرب . 4 الشرير حسب تشامخ أنفه يقول لا يطالب . كل أفكاره أنه لا إله . 5 تثبت سبله في كل حين . عالية أحكامك فوقه . كل أعدائه ينفث فيهم .
6 قال في قلبه لا أتزعزع . من دور إلى دور بلا سوء . 7 فمه مملوء لعنة وغشا وظلما .
تحت لسانه مشقة وإثم . 8 يجلس في مكمن الديار في المختفيات يقتل البري . عيناه تراقبان المسكين . 9 يكمن في المختفى كأسد في عريسه . يكمن ليخطف المسكين . يخطف المسكين بجذبه في شبكته . 10 فتنسحق وتنحني وتسقط المساكين ببراثنه . 11 قال في قلبه إن الله قد نسي . حجب وجهه . لا يرى إلى الأبد 12 قم يا رب . يا الله ارفع يدك . لا تنس المساكين . 13 لماذا أهان الشرير الله .
لماذا قال في قلبه لا تطالب . 14 قد رأيت . لأنك تبصر المشقة والغم لتجازي بيدك .
إليك يسلم المسكين أمره . أنت صرت معين اليتيم . 15 احطم ذراع الفاجر . والشرير تطلب شره ولا تجده . 16 الرب ملك إلى الدهر والأبد . بادت الأمم من أرضه . 17 تأؤه الودعاء قد سمعت يا رب . تثبت قلوبهم . تميل أذنك 18 لحق اليتيم والمنسحق لكي لا يعود أيضا يرعبهم إنسان من الأرض المزمور الحادي عشر لإمام المغنين . لداود

839

نام کتاب : الكتاب المقدس ( العهد القديم ) نویسنده : الكنيسة    جلد : 1  صفحه : 839
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست