responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوراة والإنجيل نویسنده : موقع arabicbible    جلد : 1  صفحه : 969


للموت كالأغنام ، ويكون الموت راعيهم ويسود المستقيمون عليهم . تبلى صورتهم ، وتصير الهاوية مسكنهم . 15 إنما الله يفتدي نفسي من قبضة الهاوية إذ يأخذني إليه .
16 لا تخش إذا اغتنى إنسان ، وزاد مجد بيته . 17 فإنه عند موته لا يأخذ معه شيئا ، ولا يلحق به مجده إلى قبره . 18 ومع أنه ينعم نفسه بالبركات في أثناء حياته ويطريه الناس إذ أحسن إلى نفسه ، 19 إلا أن نفسه ستلحق بآبائه ، الذين لا يرون النور إلى الأبد . 20 فالإنسان المتمتع بالكرامة من غير فهم ، يماثل البهائم البائدة .
المزمور الخمسون مزمور لآساف 1 الرب الإله القدير تكلم ، ودعا الأرض للمحاكمة من مشرق الشمس إلى مغربها .
2 من صهيون الكاملة الجمال أشرق مجد الله . 3 يأتي إلهنا ولا يصمت ، تحيط به النار الآكلة والعواصف الثائرة . 4 ينادي السماوات من العلى ، والأرض أيضا من تحت لكي يدين شعبه ، قائلا : 5 اجمعوا إلي أتقيائي الذين قطعوا معي عهدا على ذبيحة . 6 فتذيع السماوات عدله لأن الله هو الديان .
7 اسمع يا شعبي فأتكلم . يا إسرائيل إني أشهد عليك : أنا الله إلهك . 8 لست أوبخك على ذبائحك فإن محرقاتك هي دائما قدامي . 9 فما كنت لآخذ من بيتك ثورا ولا من حظائرك تيسا . 10 لأن جميع حيوانات الغابة ملكي ، وكذلك البهائم المنتشرة على ألوف الجبال . 11 أنا عالم بجميع طيور الجبال ، وكل مخلوقات البراري هي لي . 12 إن جعت لا ألتمس منك حاجتي لأن لي المسكونة وكل ما فيها . 13 هل آكل لحم الثيران ، أو أشرب دم التيوس ؟ 14 قدم لله ذبائح الحمد

969

نام کتاب : التوراة والإنجيل نویسنده : موقع arabicbible    جلد : 1  صفحه : 969
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست