responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجلة تراثنا نویسنده : مؤسسة آل البيت    جلد : 5  صفحه : 106


[ ] / / / وقال : " وفيها علقته عن قاضي القضاة أبي الحسن عبد الجبار بن أحمد أدام الله توفيقه عند قراءتي عليه كتابه الموسوم بتقريب الأصول . . . " [11] .
وقال : " وفيما علقته عن قاضي القضاة أبي الحسن عبد الجبار بن أحمد فيما قرأته عليه من أوائل كتابه المعروف بشرح الأصول الخمسة . . . " [12] .
وقال في موضع آخر : " ومما علقته عن قاضي القضاة أبي الحسن عبد الجبار بن أحمد عند بلوغي في القراءة عليه إلى الكلام في الرؤية ، إلى من شرط في قبول خبر الواحد أن يكون رواية عدلا . . . " [13] . وقال : " وقد ذكره أبو الحسن الكرخي في كتاب الأشربة من مختصره . . . وقد قرأت بعض هذا الكتاب - أعني مختصر أبي الحسن [ الكرخي ] - على القاضي أبي محمد عبد الله بن محمد الأسدي الأكفاني وأجاز لي رواية باقيه ، وكان سمعه من أبي الحسن الكرخي ، وقرأت على هذا القاضي أيضا قطعة من كتاب المزني في علم [ فقه ظ ] الشافعي وأجاز لي رواية باقيه ، وطريقه في سماعه عال جدا ، لأنه يروي عن أبيه ، عن جده ، عن أبي إبراهيم المزني وهو عراقي المذهب ، إلا أن جده وأباه كانا على مذهب الشافعي على ما حكي لي " [14] .
فهؤلاء أربعة من فقهاء الشيعة والشافعية والحنفية ، قد تلمذ السيد الرضي عندهم في الفقه والأصول ويحتمل أن يكون خامسهم أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبري ، الفقيه المالكي ، المتوفى سنة 393 ، فراجع " المنتظم " لابن الجوزي و " الفوائد الرضوية " للمحدث القمي [15] .
2 - تأليفه كتابا في الفقه المقارن قال الشيخ النجاشي في فهرسته : " محمد بن الحسن بن موسى . . . كان شاعرا مبرزا له كتب ، منها : كتاب حقائق التأويل ، كتاب مجاز القرآن ، كتاب خصائص الأئمة ،



[11] تلخيص البيان : 212 ، وتقريب الأصول يحتمل أن يكون في أصول الفقه .
[12] المجازات النبوية : 362 ، والكتاب في أصول العقائد ظاهرا .
[13] راجع المجازات النبوية : 48 .
[14] حقائق التأويل 346 ، والأكفاني حنفي ( عراقي المذهب ) توفي سنة 405 ه‌ .
[15] المنتظم 7 : 223 ، والفوائد : 498 .

106

نام کتاب : مجلة تراثنا نویسنده : مؤسسة آل البيت    جلد : 5  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست