عن الرجوع إلى العمد [1] التي أودعتها كتبي السالفة في ذلك ومهذبه [2] فيها من الأصول ، وبالله أستعين .* * *
[1] راجع ما كتبناه في المقدمة من مؤلفات المفيد مستقلا وضمنا عن الإمام الحجة عليه السلام . [2] س . ط : ومهدته .