responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الناظر وتنبيه الخاطر نویسنده : الحلواني    جلد : 1  صفحه : 11


بأعمالكم لئلا تكونوا منهم . ( 1 ) 7 - وقال صلى الله عليه وآله : استعينوا ( 2 ) على إنجاح الحوائج بالكتمان ( 3 ) ، فان كل ذي نعمة محسود . ( 4 ) .
8 - وقيل : بأن لكل [ ذي نعمة ] ( 5 ) حسدة ، ولو أن امرء ( 6 ) كان أقوم من قدح لكان له من الناس غامز ( 7 ) .
9 - وقال صلى الله عليه وآله : إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم ، فسعوهم بأخلاقكم . ( 8 ) 10 - وقال صلى الله عليه وآله : تجافوا عقوبة ذوي المروات ، فوالذي نفسي بيده إن أحد هم ليعثر ويده في يد الله تعالى . ( 9 ) .


1 ) أورده في أعلام الدين : 184 ( مخطوط ) عنه البحار : 74 / 199 ذ ح 37 وج 77 / 173 ضمن ح 8 2 ) " ب " استبقوا . 3 ) أضاف في " ب " لها . 4 ) أورده في تحف العقول : 48 ، عنه البحار : 77 / 151 ح 98 ، وأورده في تنبيه الخواطر : 1 / 127 مرسلا . 5 ) ليس في " ب " 6 ) في أعلام الدين : المؤمن ، وفى تنبيه الخواطر ، أمرا . 7 ) أورده في أعلام الدين : 184 ( مخطوط ) ، عنه البحار : 77 / 173 ضمن ح 8 ، وتنبيه الخواطر : 1 / 9 . والقدح - بكسر القاف - السهم قبل أن ينصل ويراش . وأغمز في الرجل أغمازا : استضعفه وعابه وصغر شأنه . 8 ) رواه الصدوق في أماليه : 20 ح 9 بإسناده عن أبي جعفر محمد بن علي ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام ، عنه صلى الله عليه وآله . وأورده في أعلام الدين : 184 ( مخطوط ) عنه البحار : 77 / 173 ضمن ح 8 . والشهيد الأول في الدرة الباهرة : 17 ، عن البحار المذكور ص 166 ضمن ح 3 . 9 ) روى نحوه الكليني في الكافي : 4 / 28 ح 12 بإسناده عن أبي عبد الله عليه السلام عنه الوسائل : 11 / 535 ح 3 . وأورد نحوه الشريف الرضى في المجازات النبوية : 157 ح 184 بلفظ " أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم ، فان أحدهم ليعثر ، وان يده بيد الله يرفعها ) ثم قال : وهذا القول مجاز والمراد بذكر ( يد الله ) هاهنا معونة الله - تعالى وتقدس - ونصرته ، فكأنه عليه الصلاة و السلام أراد : أن أحد هم ليعثر ، وأن معونة الله من ورائه تنهضه من سقطته ، وتقيله من عثرته . . . وأورد نحوه أيضا في نهج البلاغة : 471 ح 20 ، عنه البحار : 74 / 405 ح 3 .

نام کتاب : نزهة الناظر وتنبيه الخاطر نویسنده : الحلواني    جلد : 1  صفحه : 11
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست