وبقية رجاله ثقات إلا المنصور الخليفة العباسي فلم أجد فيه جرحا ولا تعديلا في الرواية .
والحديث أورده ابن الجوزي في الموضوعات وتبعه السيوطي في اللآلي وابن عراق في تنزيه الشريعة [1] بالإضافة إلى أن الواقع يكذبه فقد زال الامر عن بني العباس ولم يأت عيسى بعد .
النتيجة :
الحديث موضوع .