ولهذا تركه جماعة وضعفه آخرون والبخاري كأنه خفي عليه أمره والجرح المفسر مقدم على التعديل كما هو معلوم [1] .
عمن حدثه : لا يدري من هو .
النتيجة :
إسناد الحديث ضعيف جدا لأجل إسماعيل بن رافع وجهالة شيخه وفيه أيضا عنعنة الوليد بن مسلم .
|
||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
|
کتابخانه مدرسه فقاهت کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir |
||||||||||||||||