أخرجه عبد الرزاق في مصنفه : عن معمر ، عن مطر ، قال كعب :
فذكره [1] .
وأخرجه نعيم بن حماد قال : حدثنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن مطر الوراق ، عمن حدثه ، عن كعب قال : إنما سمي المهدي لأنه يهدى لامر قد خفي ويستخرج التوراة والإنجيل من أرض يقال لها أنطاكية [2] .
إسناده ضعيف . لان مطر الوراق كثير الخطأ . تقدم .
وفي الاسناد اختلاف ففي رواية عبد الرزاق يروي مطر عن كعب رأسا وفي إسناد نعيم بينهما واسطة مجهولة . والله أعلم .
124 - ( 170 ) عن كعب قال :
" إنما سمي المهدي لأنه يهدى إلى أسفار التوراة يستخرجها من جبال الشام يدعو إليها اليهود فيسلم على تلك الكتب جماعة كثيرة ثم ذكر نحوا من ثلاثين ألفا " .
أخرجه نعيم قال : حدثنا ضمرة ، عن ابن شوذب ، عن مطر ، عن كعب قال : فذكره [3] .
إسناده ضعيف . مطر كثير الخطأ .
125 - ( 171 ) عن كعب قال :
" إني لأجد المهدي مكتوبا في أسفار الأنبياء . ما في عمله ظلم ولا عيب " .
أخرجه نعيم قال : حدثنا ضمرة ، عن ابن شوذب ، عن أبي المنهال ،
