responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع بيان العلم وفضله نویسنده : ابن عبد البر    جلد : 1  صفحه : 162


لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعاء لا يسمع ومن حديث وكيع عن أسامة بن زيد عن محمد بن المنكدر عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال سلوا الله علما نافعا وتعوذوا بالله من علم لا ينفع حدثنا سعيد بن نصر قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا أحمد بن وضاح قال حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال حدثنا وكيع فذكره باسناده سواء وحدثنا عبد الوارث بن سفيان قال حدثنا قاسم قال حدثنا أبو بكر قال حدثنا مسدد قال حدثنا أبو عوانة عن موسى بن أبي عائشة عن مولى لأم سملة عن أم سملة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ح وحدثنا سعيد قال حدثنا قاسم قال حدثنا الترمذي قال حدثنا الجندي قال حدثنا سفيان قال حدثنا عمر ابن سعيد الثوري عن موسى بن أبي عاشئة عن مولى لأم سلمة عن أم سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا أصبح اللهم إني أسألك علما نافعا ورزقا طيبا وعملا متقبلا ولفظ الحديثين سواء أخبرنا أحمد بن قاسم وسعيد بن نصر قالا حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا محمد بن إسماعيل قال حدثنا نعيم بن حماد قال حدثنا ابن المبارك قال أخبرنا رجل من الأنصار عن يونس بن سيف قال حدثني أبو كبشة السلولي قال سمعت أبا الدرداء يقول إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة عالم لا ينتفع بعلمه وذكر ابن وهب قال حدثني عثمان بن مقسم البري عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن من أشد الناس عذابا يوم القيامة عالما لا ينفعه الله بعلمه حدثنا عبد الرحمن بن يحيى قال حدثنا علي ابن محمد قال حدثنا أحمد بن داود قال حدثنا سحنون قال حدثنا ابن وهب فذكره وهو حديث انفرد به عثمان البرى لم يرفعه غيره وهو ضعيف الحديث معتزلي المذهب ليس حديث بشيء وروينا عن سلمان الفارسي أنه قال إن العلم لا ينفد فاتبع منه ما ينفعك ويقال من لم ينفعه قليل علمه ضر كثيره حدثنا عبد الوارث قال حدثنا قاسم قال حدثنا بكر بن حماد قال حدثنا بشر بن حجر قال حدثنا خالد بن عبد الله الواسطي عن إبراهيم بن أبي عياض عن أبي هريرة قال مثل علم لا ينفع كمثل كنز

نام کتاب : جامع بيان العلم وفضله نویسنده : ابن عبد البر    جلد : 1  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست