responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع بيان العلم وفضله نویسنده : ابن عبد البر    جلد : 1  صفحه : 157


السنة حتى مات الحسن وابن سيرين ومكحول وستة من العلماء بالآفاق ماتوا تلك السنة باب حال العلم إذا كان عند الفساق والأرذال أخبرنا عبد الوارث بن سفيان قال أخبرنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا محمد بن الهيثم قال حدثنا محمد بن عايد قال حدثنا الهيثم قال حدثنا حفص يعني ابن غيلان عن مكحول عن أنس بن مالك قال قيل يا رسول الله متى يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال إذا ظهر فيكم ما ظهر في بني إسرائيل قبلكم قيل وما ذاك يا رسول الله قال إذا ظهر الادهان في خياركم والفاحشة في شراركم وتحول الملك في صغاركم والفقه في أرذالكم وأخبرنا عبد الوارث حدثنا قاسم حدثنا أحمد بن زهير حدثنا الحكم بن موسى حدثنا الهيثم بن حميد عن حفص عن مكحول عن أنس قال قيل يا رسول الله متى يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال إذا ظهر فيكم ما ظهر في بني إسرائيل قبلكم قالوا وما ذاك يا رسول الله قال إذا ظهر الأدهان في خياركم والفاحشة في شراركم وتحول الملك في صغاركم والفقه في أرذالكم أخبرنا خلف بن جعفر قال حدثنا عبد الوهاب بن الحسين بدمشق قال حدثنا أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الله بن عبد السلام مكحول ببيروت قال حدثنا محمد بن خلف الرازي قال حدثنا زيد بن يحيى بن عبيد قال حدثنا الهيثم بن حميد عن أبي معبد عن مكحول عن انس قال قيل يا رسول الله متى يدع الائتمار بالمعروف والنهي عن المنكر قال إذا ظهر فيكم ما ظهر في الأمم قبلكم الملك في صغاركم والعلم في أراذلكم والفاحشة في كباركم حدثنا عبد الرحمن قال حدثنا عمر قال حدثنا علي قال حدثنا محمد بن عمار الموصلي حدثنا عفيف بن سالم عن ابن لهيعة عن بكر بن سوادة عن أبي أمية الجمحي قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اشراط الساعة فقال إن من أشراطها أن يلتمس العلم عند الأصاغر حدثنا أحمد بن قاسم وسعيد بن نصر قالا حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا محمد ابن إسماعيل الترمذي قال حدثنا نعيم قال حدثنا ابن المبارك قال أخبرنا ابن لهيعة

نام کتاب : جامع بيان العلم وفضله نویسنده : ابن عبد البر    جلد : 1  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست