2101 - إن المؤمن ينضي شيطانه كما ينضي أحدكم بعيره في السفر 2102 - إن المؤمن إذا أصابه السقم ثم أعفاه الله منه ، كان كفارة لما مضى من ذنوبه ، وموعظة له فيما يستقبل . وإن المنافق إذا مرض ثم أعفي ، كان كالبعير عقله أهله ثم أرسلوه ، فلم يدر لم عقلوه ، ولم يدر لم أرسلوه 2103 - إن المؤمن لا ينجس 2104 - إن المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه 2105 - إن المؤمنين يشدد عليهم ، لأنه لا يصيب المؤمن نكبة من شوكة فما فوقها ولا وجع ، إلا رفع الله له به درجة ، وحط عنه خطيئة 2106 - إن المتحابين في الله في ظل العرش
