نام کتاب : تنوير المقباس من تفسير ابن عباس نویسنده : الفيروز آبادي جلد : 1 صفحه : 492
* ( وبنين شهودا ) * حضورا لا يغيبون عنه وكان بنوه عشرة * ( ومهدت له ) * المال بعضه على بعض * ( تمهيدا ) * مثل الفرش بعضها على بعض * ( ثم يطمع ) * الوليد * ( أن أزيد ) * في ماله وهو يعصيني ويكفر بي * ( كلا ) * حقا لا أزيده فلم يزل بعد ذلك في نقصان ماله * ( أنه ) * يعنى الوليد بن المغيرة * ( كان لآياتنا عنيدا ) * لكتابنا ورسولنا عنيدا معرضا مكذبا بهما * ( سأرهقه صعودا ) * سأكلفه الصعود على جبل أملس في النار من الصخرة كلما وضع يده ذاب ثم عاد كما كان ويقال من نحاس يجذب من أمامه ويضرب من خلفه * ( أنه ) * يعنى الوليد بن المغيرة * ( فكر ) * يعنى تفكر في نفسه في أمر محمد صلى الله عليه وسلم * ( وقدر ) * أوله قال حتى إنه ساحر * ( فقتل ) * لعن * ( كيف قدر ) * قوله في أمر محمد صلى الله عليه وسلم * ( ثم قتل ) * ثم لعن * ( كيف قدر ) * قوله في أمر محمد صلى الله عليه وسلم * ( ثم نظر ) * في قوله حتى قال إنه ساحر ويقال نظر إلى أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم حيث قالوا له هلم إلى الخير يا ابن المغيرة * ( ثم عبس ) * كلح وجهه * ( وبسر ) * قبض جبينه * ( ثم أدبر ) * عن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم إلى أهله * ( واستكبر ) * تعظم عن الإيمان أن يجيبهم * ( فقال إن هذا ) * ما هذا الذي يقول محمد صلى الله عليه وسلم * ( إلا سحر يؤثر ) * يأثره ويرويه عن مسيلمة الكذاب الذي يكون باليمامة ويقال عنى به جبرا ويسارا * ( إن هذا ) * ما هذا الذي يقول محمد صلى الله عليه وسلم * ( إلا قول البشر ) * قول جبر ويسار * ( سأصليه ) * سأدخله في الآخرة يعنى الوليد بن المغيرة * ( سقر ) * وهو الباب الرابع من النار * ( وما أدراك ) * يا محمد * ( ما سقر لا تبقي ) * لهم لحما إلا أكلته * ( ولا تذر ) * إذا أعيدوا خلقا جديدا أكلتهم أيضا * ( لواحة للبشر ) * شواهة لأبدانهم ويقال مسودة لوجوههم * ( عليها ) * على النار * ( تسعة عشر ) * ملكا خزان النار * ( وما جعلنا أصحاب النار ) * ما سلطنا على أهل النار * ( إلا ملائكة ) * يعنى الزبانية * ( وما جعلنا عدتهم ) * ما ذكرنا قلتهم قلة خزان * ( إلا فتنة ) * بلية * ( للذين كفروا ) * كفار مكة يعنى أبا الأشد بن أسيد بن كلدة حيث قال أنا أكفيكم سبعة عشر تسعة على ظهري وثمانية على صدري فاكفوا أنتم على اثنين * ( ليستيقن ) * لكي يستيقن * ( الذين أوتوا الكتاب ) * أعطوا الكتاب التوراة يعنى أبا عبد الله بن سلام وأصحابه لأن في كتابهم كذلك عدة خزان النار * ( ويزداد الذين آمنوا إيمانا ) * يقينا إذا علموا أن ما في كتابنا مثل ما في التوراة * ( ولا يرتاب الذين ) * لا يشك الذين * ( أوتوا الكتاب ) * عبد الله ابن سلام وأصحابه إذا لم يكن خلاف ما في كتابهم التوراة * ( والمؤمنون ) * أيضا إذ لم يكن خلاف ما في التوراة * ( وليقول ) * لكي يقول * ( الذين في قلوبهم مرض ) * شك ونفاق * ( والكافرون ) * يعنى اليهود والنصارى ويقال كفار مكة * ( ماذا أراد الله بهذا مثلا ) * بهذا المثل إذ ذكر قلة الملائكة * ( كذلك ) * هكذا * ( يضل الله من يشاء ) * بهذ المثل من كان أهلا لذلك * ( ويهدي من يشاء ) * بهذا المثل من كان أهلا لذلك * ( وما يعلم جنود ربك ) * من الملائكة * ( إلا هو وما هي ) * يعنى سقر * ( إلا ذكرى للبشر ) * عظة للخلق أنذرتهم * ( كلا والقمر ) * أقسم بالقمر * ( والليل إذ أدبر ) * ذهب * ( والصبح إذا أسفر ) * أقبل ويقال استضاء * ( إنها ) * يعنى سقر * ( لإحدى الكبر ) * باب من أبواب النار منها جهنم وسقر ولظى والحطمة والسعير والجحيم والهاوية * ( نذيرا للبشر ) * أنذرتهم ويقال محمد صلى الله عليه وسلم نذير للبشر يرجع إلى أول السورة إلى قوله قم فأنذر نذير للبشر مقدم ومؤخر * ( لمن شاء منكم أن يتقدم ) * إلى خير فيؤمن * ( أو يتأخر ) * عن شر فيترك ويقال أو يتأخر عن خير فيكفر وهذا وعيد لهم * ( كل نفس ) * كافرة * ( بما كسبت ) * في الكفر * ( رهينة ) * مرتهنة في النار أبدا * ( إلا أصحاب اليمين ) * أهل الجنة فإنهم ليسوا كذلك ولكنهم * ( في جنات ) * في بساتين * ( يتساءلون عن المجرمين ) * يسألون أهل النار ويقولون يا فلان * ( ما سلككم ) * ما الذي أدخلكم * ( في سقر ) *
نام کتاب : تنوير المقباس من تفسير ابن عباس نویسنده : الفيروز آبادي جلد : 1 صفحه : 492