نام کتاب : ما وراء الفقه نویسنده : السيد محمد الصدر جلد : 7 صفحه : 122
ساق طويل تنتهي من الأعلى بكأس شبيه بزهرة الزنبق يقع فمه في وسط المجسات بينما يكون المخرج في الطرف الثاني من الساق ولا يعيش إلا في أعماق البحر . ولا تنطبق عليه شيء من علامات التحريم فيكون مقتضى القاعدة جوازه ، كما قلنا ما لم يكن مضرا أو من الخبائث عرفا . < فهرس الموضوعات > 104 - السحنون [1] : < / فهرس الموضوعات > 104 - السحنون « 1 » : طائر من طيور الماء من فصيلة التفالق يشبه دجاج الماء . كالدجاجة جميل المنظر أرجواني اللون يعرف منه أنواع أحدها عراقي يقال له الرهان واثنان في مصر يدعيان الفرفور والفرخة السلطانية له جبهة شبه خالية من الريش تمتد إلى خلف العينين . حليته منوطة بقلة صفيفه والمفهوم من شكله أن له حوصلة فإذا تم كل ذلك كان حلالا . < فهرس الموضوعات > 105 - السردين [2] : < / فهرس الموضوعات > 105 - السردين « 2 » : له فصيلة قائمة بنفسها من رتبة الأسماك العظيمة من نوع الشالج . فكه السفلى أطول من العليا والرأس حاد ذهبي اللون والزعانف دقيقة سنجابية وهو يطوف البحار أسرابا . والظاهر من صورته أنه سمك له حراشف فيكون حلالا . < فهرس الموضوعات > 106 - السرطان [3] : < / فهرس الموضوعات > 106 - السرطان « 3 » : حيوان مائي من القشريات المفصلية . طعامه متنوع نباتي وحيواني ويقتات أحيانا على اللحم البشري ويسبح إلى الوراء بواسطة ضربات ذيله الطويل أو
[1] المصدر ص 353 ج 3 . [2] المصدر ص 358 ج 3 . [3] المصدر ص 359 ج 3 .
122
نام کتاب : ما وراء الفقه نویسنده : السيد محمد الصدر جلد : 7 صفحه : 122