نام کتاب : ما وراء الفقه نویسنده : السيد محمد الصدر جلد : 7 صفحه : 81
إسم الكتاب : ما وراء الفقه ( عدد الصفحات : 341)
فصل تعداد بعض الحيوانات يحسن بنا ونحن نتحدث عن الحيوانات أن نقوم بسرد قائمة منها لنتعرف عن كثب على أهم أوصافها مأخوذة من كتاب ( المعجم الزيولوجي الحديث ) [1] للشيخ محمد كاظم الملكي . وهو الكتاب الرئيسي الذي يمكن الاعتماد عليه في اللغة العربية . نستثني من ذلك ما كان واضح الحلية شرعا كالإبل والبقر وواضح الحرمة شرعا كالسباع والحشرات ونجس العين . ونركز على ما هو مشكوك فقهيا كشيء رئيسي في هذا الصدد كي نعرف حليته من حرمته . وسيكون ذكر أوصاف الحيوان باختصار وبمقدار ما له دخل فقهي في الحلية أو أكثر قليلا . كما سيكون الترتيب على حروف المعجم . وهو ترتيب الكتاب المشار إليه . وسوف يكون الاختيار عشوائيا على أي حال .
[1] طبع بالأوفست وبنفس ترقيم الصفحات بعنوان : معجم حياة الحيوان الحديث المصور . وبعنوان : الطبعة الأولى لأنه بهذا الاسم لم يكن له سابقه وهو في الواقع : المعجم الزيولوجي الحديث . فتكون طبعة أخرى له مع تغيير العنوان . وكلا الأمرين خطوة غير موفقة من الناشرين .
81
نام کتاب : ما وراء الفقه نویسنده : السيد محمد الصدر جلد : 7 صفحه : 81