responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صوم عاشوراء بين السنة النبوية والبدعة الأموية نویسنده : الشيخ نجم الدين الطبسي    جلد : 1  صفحه : 98


5 - ابن البراج : واما المندوب فهو ضربان أحدهما مشدد فيه على وجه التأكيد . . . اما المشدد فيه فهو . . . صوم يوم عاشوراء على وجه الحزن بمصاب أهل البيت عليهم السلام . [1] 6 - ابن زهرة : اما الصوم المندوب . . . وصوم عاشوراء على وجه الحزن . [2] 7 - الصهرشتي قال في الصوم المندوب : وعاشر المحرم للحزن والمصيبة . [3] 8 - ابن إدريس : يستحب . . . وصوم يوم عاشوراء على وجه الحزن بمصاب آل الرسول عليهم السلام . [4] 9 - يحيى بن سعيد : الصوم المسنون : . . . ويوم عاشوراء على وجه الحزن وروي الفطر فيه بعد العصر . [5] 10 - المحقق الحلي : والندب من الصوم قد يختص وقتا والمؤكد منه أربعة عشر قسما . . . وصوم عاشوراء على وجه الحزن . [6] 11 - وقال أيضا : يستحب من الصوم . . . وعاشوراء حزنا . [7] 12 - وقال أيضا : والصوم الذي يكون صاحبه فيه بالخيار فيوم الجمعة و الخميس و . . . يوم عاشوراء . [8] أقول : لعله مقتبس أو إشارة إلى رواية الزهري عن الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) و التي ضعفها المجلسي في المرآة . [9]



[1] المهذب 1 : 188 .
[2] الغنية : 148 .
[3] إشارة السبق : 121 .
[4] السرائر 1 : 419 .
[5] الجامع للشرايع : 162 .
[6] شرائع الاسلام 1 : 238 .
[7] الرسائل التسع : 353 . نشر مكتبة النجفي . قم .
[8] النهاية ونكتها 1 : 414 .
[9] مرآة العقول 16 : 246 .

98

نام کتاب : صوم عاشوراء بين السنة النبوية والبدعة الأموية نویسنده : الشيخ نجم الدين الطبسي    جلد : 1  صفحه : 98
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست