نام کتاب : صوم عاشوراء بين السنة النبوية والبدعة الأموية نویسنده : الشيخ نجم الدين الطبسي جلد : 1 صفحه : 16
2 - المحقق القمي ( قدس سره ) : " المعروف من المذهب ان عاشوراء هو يوم العاشر من المحرم لأنه يوم قتل الحسين ولا خلاف انه كان في عاشر محرم . . . " [1] 3 - العلامة المجلسي ( قدس سره ) : " قال بعد رواية زيد النرسي عن الصادق ( عليه السلام ) : من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم خط ابن مرجانة وآل زياد . . . " قال : . . . يدل على أن عاشوراء هو العاشر كما هو المشهور . . . " [2] آراء السنة : 1 - البغوي : " اختلف العلماء في يوم عاشوراء قال بعضهم : هو اليوم العاشر من المحرم ، وقال بعضهم : هو اليوم التاسع ، وروى عن ابن عباس أنه قال : صوموا التاسع والعاشر . وبه قال الشافعي واحمد وإسحاق . " [3] 2 - العسقلاني : " اختلف أهل الشرع في تعيينه ، فقال الأكثر هو اليوم العاشر . " [4] 3 - الشوكاني : " عن النووي : ذهب جماهير السلف والخلف ان عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم . . . " [5] 4 - عبد الرزاق : " . . . . عن ابن عباس ، قال : يوم عاشوراء العاشر . " [6] أقول : وممن يرى أنه هو التاسع - من فقهاء العامة - هو ابن حزم . [7]