نام کتاب : صوم عاشوراء بين السنة النبوية والبدعة الأموية نویسنده : الشيخ نجم الدين الطبسي جلد : 1 صفحه : 112
اليومين مستحب " . [1] 6 - ابن حزم : " مسألة ونستحب صوم يوم عاشوراء وهو التاسع من المحرم و ان صام العاشر بعده فحسن واستدل على ذلك بحديث أبى قتادة . . . . وحديث الحكم بن الأعرج عن ابن عباس وحديث عطاء عنه " . [2] 7 - الشوكاني : " اما صيام شهر محرم فلحديث أبي هريرة عند احمد ومسلم و أهل السنن انه سئل اي الصيام بعد رمضان أفضل ؟ فقال : شهر الله المحرم وأكده يوم عاشوراء . . . " . [3] وقال أيضا نقل ابن عبد البر الاجماع على أنه مستحب وكان ابن عمر يكره قصده بالصوم " . [4] 8 - ابن حجر : " يوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر المحرم وينبغي ان يصوم يوما قبله أو يوما بعده مخالفة لليهود " . [5] 9 - الصنعاني : " اما صوم يوم عاشوراء وهو العاشر من شهر المحرم عند الجماهير فإنه قد كان واجبا قبل فرض رمضان ثم صار بعده مستحبا " . [6] 10 - الجزيري : " الصوم المندوب منه صوم شهر المحرم وأفضله يوم التاسع و العاشر منه والحنفية يقولون ان صومها سنة لا مندوب وقد عرفت أن الشافعية و الحنابلة يوافقون على هذه التسمية إذ لا فرق عندهم بين السنة والمندوب اما المالكية فلا يوافقون للفرق عندهم بين المندوب والسنة كما هو عند الحنفية " . [7]
[1] المغنى 3 : 174 . [2] المحلى 7 : 17 . انظر التهذيب 3 : 191 . [3] الدراري المضيئة 2 : 27 . [4] نيل الأوطار 4 : 243 . [5] بلوغ المرام : 268 . [6] سبل السلام 2 : 167 . [7] الفقه على المذاهب الأربعة 1 : 556 . انظر التاج 2 : 90 .
112
نام کتاب : صوم عاشوراء بين السنة النبوية والبدعة الأموية نویسنده : الشيخ نجم الدين الطبسي جلد : 1 صفحه : 112