نام کتاب : لسان العرب نویسنده : ابن منظور جلد : 1 صفحه : 230
لم أَلْقَ ، إِذْ وَرَدْتُه ، فُرَّاطا * إِلا الحمامَ الوُرْقَ والغَطاطا ، فهُنَّ يُلْغِطْنَ به إِلْغاطا ، * كالتُّرْجُمان لَقِيَ الأَنْباطا < / كلمة = رجم > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = الرجم > < / كلمة = الرُّجُمُ > < / كلمة = الرُّجُوم > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = تَراجَمُوا > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = يَرْجُمُ > < / كلمة = راجَمَ > < / كلمة = الرِّجامُ > < / كلمة = الرُّجْمةُ > < / كلمة = الرُّجْمة > < / كلمة = الرَّجْمة > < / كلمة = الرَّجَمُ > < / كلمة = الرُّجْمَة > < / كلمة = الرُّجْمة > < / كلمة = الرُّجْمةُ > < / كلمة = الرِّجامُ > < / كلمة = رِجامٌ > < / كلمة = الرَّجَمُ > < / كلمة = الرِّجامُ > < / كلمة = الرَّجْماتُ > < / كلمة = رَجَمَ > < / كلمة = الرَّجَمُ > < / كلمة = ارْتَجَمَ > < / كلمة = الرُّجْمَةُ > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = مُرَجَّمٌ > < / كلمة = المَراجمُ > < / كلمة = الرِّجامُ > < / كلمة = الرِّجامُ > < / كلمة = الرِّجامُ > < / كلمة = المِرْجامُ > < / كلمة = مِرْجَمٌ > < / كلمة = الرِّجامانِ > < / كلمة = الرَّجائم > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = الرَّجْمُ > < / كلمة = الرُّجْمَةُ > < / كلمة = مَرْجُومٌ > < / كلمة = الرِّجامُ > < / كلمة = التَّرْجُمانُ > < / كلمة = التُّرْجُمانُ > < / كلمة = تَرْجَمَ > < كلمة = رحم > < كلمة = الرَّحْمة > < كلمة = الرَّحْمَةُ > < كلمة = تَرَحَّمْتُ > < كلمة = رَحْمةً > < كلمة = تَرَحَّم > < كلمة = اسْتَرْحَمه > < كلمة = الرَّحْمَنُ > < كلمة = الرحيم > < كلمة = الرَّحْمنُ > < كلمة = فالرَّحْمن > < كلمة = الرَّحْمَةُ > < كلمة = رَحْمَةُ > < كلمة = رُحْم > < كلمة = الرُّحْمُ > < كلمة = الرُّحُمُ > < كلمة = رُحْمٍ > < كلمة = الرُّحْمِ > < كلمة = المَرْحُومةُ > < كلمة = الرَّحِمُ > < كلمة = الرَّحِمُ > < كلمة = الرِّحْمُ > < كلمة = رَحُومٌ > < كلمة = الرُّحامُ > < كلمة = راحِمٌ > < كلمة = الرَّحِمُ > < كلمة = الرَّحِمُ > < كلمة = الرِّحْمُ > < كلمة = الرَّحِمِ > < كلمة = رَحِمٍ > < كلمة = الرَّحِمُ > < كلمة = رَحِمٌ > < كلمة = رَحِمَ > < كلمة = الرَّحُوم > < كلمة = مَرْحُوم > < كلمة = رُحَيْم > رحم : الرَّحْمة : الرِّقَّةُ والتَّعَطُّفُ ، والمرْحَمَةُ مثله ، وقد رَحِمْتُه وتَرَحَّمْتُ عليه . وتَراحَمَ القومُ : رَحِمَ بعضهم بعضاً . والرَّحْمَةُ : المغفرة ؛ وقوله تعالى في وصف القرآن : هُدىً ورَحْمةً لقوم يؤمنون ؛ أَي فَصَّلْناه هادياً وذا رَحْمَةٍ ؛ وقوله تعالى : ورَحْمةٌ للذين آمنوا منكم ؛ أَي هو رَحْمةٌ لأَنه كان سبب إِيمانهم ، رَحِمَه رُحْماً ورُحُماً ورَحْمةً ورَحَمَةً ؛ حكى الأَخيرة سيبويه ، ومَرحَمَةً . وقال الله عز وجل : وتَواصَوْا بالصَّبْر وتواصَوْا بالمَرحَمَةِ ؛ أَي أَوصى بعضُهم بعضاً بِرَحْمَة الضعيف والتَّعَطُّف عليه . وتَرَحَّمْتُ عليه أَي قلت رَحْمَةُ الله عليه . وقوله تعالى : إِن رَحْمَتَ الله قريب من المحسنين ؛ فإِنما ذَكَّرَ على النَّسَبِ وكأَنه اكتفى بذكر الرَّحْمَةِ عن الهاء ، وقيل : إِنما ذلك لأَنه تأْنيث غير حقيقي ، والاسم الرُّحْمى ؛ قال الأَزهري : التاء في قوله إِن رَحْمَتَ أَصلها هاء وإِن كُتِبَتْ تاء . الأَزهري : قال عكرمة في قوله ابْتِغاء رَحْمةٍ من ربك تَرْجُوها : أَي رِزْقٍ ، ولئِنْ أَذَقْناه رَحْمَةً ثم نزعناها منه : أَي رِزقاً ، وما أَرسلناك إِلا رَحْمةً : أَي عَطْفاً وصُنعاً ، وإِذا أَذَقْنا الناسَ رَحْمةً من بعد ضَرَّاءَ : أَي حَياً وخِصْباً بعد مَجاعَةٍ ، وأَراد بالناس الكافرين . والرَّحَمُوتُ : من الرحمة . وفي المثل : رَهَبُوتٌ خير من رَحَمُوتٍ أَي لأَنْ تُرْهَبَ خير من أَن تُرْحَمَ ، لم يستعمل على هذه الصيغة إِلا مُزَوَّجاً . وتَرَحَّم عليه : دعا له بالرَّحْمَةِ . واسْتَرْحَمه : سأَله الرَّحْمةَ ، ورجل مَرْحومٌ ومُرَحَّمٌ شدّد للمبالغة . وقوله تعالى : وأَدْخلناه في رَحْمتنا ؛ قال ابن جني : هذا مجاز وفيه من الأَوصاف ثلاثة : السَّعَةُ والتشبيه والتوكيد ، أَما السَّعَةُ فلأَنه كأَنه زاد في أَسماء الجهات والمحالّ اسم هو الرَّحْمةُ ، وأَما التشبيه فلأَنه شَبَّه الرَّحْمةَ وإِن لم يصح الدخول فيها بما يجوز الدخول فيه فلذلك وضعها موضعه ، وأَما التوكيد فلأَنه أَخبر عن العَرَضِ بما يخبر به عن الجَوْهر ، وهذا تَغالٍ بالعَرَضِ وتفخيم منه إِذا صُيِّرَإِلى حَيّز ما يشاهَدُ ويُلْمَسُ ويعاين ، أَلا ترى إِلى قول بعضهم في الترغيب في الجميل : ولو رأَيتم المعروف رجلاً لرأَيتموه حسناً جميلاً ؟ كقول الشاعر : ولم أَرَ كالمَعْرُوفِ ، أَمّا مَذاقُه * فحُلْوٌ ، وأَما وَجْهه فجميل فجعل له مذاقاً وجَوْهَراً ، وهذا إِنما يكون في الجواهر ، وإِنما يُرَغِّبُ فيه وينبه عليه ويُعَظِّمُ من قدره بأَن يُصَوِّرَه في النفس على أَشرف أَحواله وأَنْوَه صفاته ، وذلك بأَن يتخير شخصاً مجسَّماً لا عَرَضاً متوهَّماً . وقوله تعالى : والله يَخْتَصُّ برَحْمته من يشاء ؛ معناه يَخْتَصُّ بنُبُوَّتِه من يشاء ممن أَخْبَرَ عز وجل أَنه مُصْطفىً مختارٌ . والله الرَّحْمَنُ الرحيم : بنيت الصفة الأُولى على فَعْلانَ لأَن معناه الكثرة ، وذلك لأَن رحمته وسِعَتْ كل شيء وهو أَرْحَمُ الراحمين ، فأَما الرَّحِيمُ فإِنما ذكر بعد الرَّحْمن لأَن الرَّحْمن مقصور على الله عز وجل ، . والرحيم قد يكون لغيره ؛ قال الفارسي : إِنما قيل بسم الله الرَّحْمن الرحيم فجيء بالرحيم بعد استغراق الرَّحْمنِ معنى الرحْمَة لتخصيص
230
نام کتاب : لسان العرب نویسنده : ابن منظور جلد : 1 صفحه : 230