نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي جلد : 1 صفحه : 350
* ( باب الذال ) * * ( فصل الهمزة ) * * الأخذ : التناول ، كالتأخاذ ، والسيرة ، والإيقاع بالشخص ، والعقوبة ، وبالكسر : سمة على جنب البعير إذا خيف به مرض ، وبضمتين : الرمد ، والغدران ، جمع إخاذ وإخاذة ، وبالتحريك : تخمة الفصيل من اللبن ، وجنون البعير ، والرمد عن ابن السيد ، فعلهما : كفرح . والأخذة ، بالضم : رقية كالسحر ، أو خرزة يؤخذ بها . والأخيذ : الأسير ، والشيخ الغريب . والإخاذة ، ككتابة : مقبض الحجفة ، وأرض تحوزها لنفسك ، كالإخاذ ، وأرض يعطيكها الإمام ليست ملكا ( لآخر ) . والآخذ من الإبل : ما أخذ فيه السمن أو السن ، ومن اللبن : القارص . وأخذ اللبن ، ككرم ، أخوذة : حمض . وأخذته تأخيذا . ومآخذ الطير : مصايدها . والمستأخذ : المطأطئ رأسه من وجع ، والمستكين الخاضع ، كالمؤتخذ ، ومن الشعر : الطويل . وآخذه بذنبه مؤاخذة ، ولا تقل : واخذه ، ويقال : ائتخذوا ، بهمزتين : أخذ بعضهم بعضا . ونجوم الأخذ : منازل القمر ، أو التي يرمى بها مسترقو السمع . وذهبوا ومن أخذ إخذهم ، بكسر الهمزة وفتحها ، ورفع الذال ونصبها ، ومن أخذه أخذهم ، ويكسر ، أي : من سار سيرتهم ، وتخلق بخلائقهم . وبادر بزندك أخذة النار ، بالضم : وهي بعيد صلاة المغرب ، يزعمون أنها شر ساعة يقتدح فيها . واستخذ أرضا : اتخذها . * - الأذ : القطع . والأذوذ : القطاع . وشفرة أذوذ ، بلا هاء . * إذ : تدل على الماضي ، مبني على السكون ، وحقه إضافته إلى جملة ، وتكون اسما للزمن الماضي ، وحينئذ تكون ظرفا غالبا : ( فقد نصره الله إذ أخرجه ) ، ومفعولا به : ( واذكروا إذ كنتم قليلا ) ، وبدلا من المفعول : ( واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت ) ، إذ : بدل اشتمال من مريم ، ومضافا إليها اسم زمان صالح للاستغناء عنه يومئذ ، أو غير صالح : ( بعد إذ هديتنا ) ، وتكون اسما للزمن المستقبل : ( يومئذ تحدث أخبارها ) ، وللتعليل : ( ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم ) ، وللمفاجأة ، وهي الواقعة بعد بينا وبينما : فبينما العسر إذ دارت مياسير . وهل هو ظرف زمان أو مكان ، أو حرف بمعنى المفاجأة ، أو حرف مؤكد ، أي : زائد ، أقوال . * - الأزاذ : نوع من التمر . وجابر بن أزذ ، بالتحريك ، وأم بكر بنت أزذ : من رواة الحديث . * ( فصل الباء ) * * البذ : الغلبة ، كالبذيذة ، ومن التمر : المنتثر ، وكورة بين أران وأذربيجان ، فيه موضع تكسيره ثلاثة أجربة ، فيه موقف رجل من دعا فيه استجيب له ، وتحته نهر عظيم إن اغتسل فيه صاحب الحميات العتيقة قلعها .
350
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي جلد : 1 صفحه : 350