السنام ، ووشي الثوب ، وة باليمن . وكمقعد : ة بالسحول . وسيف محتفد : سريع القطع . وأحفده : حمله على الإسراع . ورجل محفود : مخدوم . * - الحفرد ، كزبرج : حب الجوهر ، ونبت . * - الحفندد ، كسفرجل :صاحب المال الحسن القيام عليه . * حقد عليه ، كضرب وفرح ، حقدا وحقدا وحقدا وحقيدة :أمسك عداوته في قلبه ، وتربص لفرصتها ، كتحقد . والحقود : الكثير الحقد ، وجمع الحقد : أحقاد وحقود وحقائد . وأحقده : يره حاقدا . وحقد المطر ، كفرح ، واحتقد : احتبس ، والسماء : لم تمطر ، والمعدن : انقطع فلم يخرج شيئا . وحقدت الناقة : امتلأت شحما . وأحقدوا : طلبوا من المعدن شيئا ، فلم يجدوه . والمحقد : المحتد .* الحقلد ، كعملس : الضيق البخيل ، والضعيف ، وفي قول زهير : الآثم ، أو الحقد والعداوة . وكزبرج :السيئ الخلق ، الثقيل الروح . * - حكد إلى أصله يحكد : رجع . وأحكد عليه : تقاعس ، واعتمد ، كحاكد . والمحكد : المحتد ، والملجأ . * - الحلبد ، كزبرج من الإبل : القصير ، وهي بهاء . وضأن حلبدة ، كعلبطة : ضخمة . * - الحلقد ، كزبرج : السيئ الخلق ، الثقيل الروح . * - إبل محاليد : ولت ألبانها .* الحمد : الشكر ، والرضى ، والجزاء ، وقضاء الحق ، حمده ، كسمعه ، حمدا ومحمدا ومحمدا ومحمدة ومحمدة ، فهو حمود وحميد ، وهي حميدة . وأحمد : صار أمره إلى الحمد ، أو فعل ما يحمد عليه ، والأرض : صادفها حميدة ، كحمدها ، وفلانا : رضي فعله ومذهبه ، ولم ينشره للناس ، وأمره : صار عنده محمودا . ورجل ومنزل حمد ، وامرأة حمدة : محمودة . والتحميد : حمد الله مرة بعد مرة ، وإنه لحماد لله عز وجل ، ومنه : " محمد " ، كأنه حمد مرة بعد مرة .وأحمد إليك الله : أشكره . وحماد له ، كقطام أي : حمدا وشكرا . وحماداك وحمادي ، بضمهما : غايتك وغايتي . وسمت أحمد وحامدا وحمادا وحميدا وحميدا وحمدا وحمدون وحمدين وحمدان وحمدي وحمودا ، كتنور ، وحمدويه . ويحمد ، كيمنع ، وكيعلم ، آتي أعلم : أبو قبيلة ، ج : اليحامد . وحمدة النار ، محركة :صوت التهابها . ويوم محتمد : شديد الحر . وكحمامة : ناحية باليمامة . والمحمدية : ة بنواحي بغداد ، ود ببرقة من ناحية الإسكندرية ، ود بنواحي الزاب ، ود بكرمان ، وة قرب تونس ، ومحلة بالري ، واسم مدينة المسيلة بالمغرب أيضا ، وة باليمامة . وهو يتحمد علي : يمتن . وكهمزة : مكثر الحمد للأشياء . وكفرح : غضب . و " العود أحمد " ، أي : أكثر حمدا ، لأنك لا تعود إلى الشئ غالبا إلا بعد خبرته ، أو معناه أنه إذا ابتدأ المعروف جلب الحمد لنفسه ، فإذا عاد كان أحمد أي : أكسب للحمد له ، أو هو أفعل من المفعول ، أي : الابتداء محمود ، والعود أحق بأن يحمدوه ، قاله خداش بن حابس في الرباب لما خطبها فرده أبواها ، فأضرب عنها زمانا ، ثم أقبل حتى انتهى إلى حلتهم متغنيا بأبيات منها :