responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 329


وعرسوا ساعة في كثب أسنمة * ومنهم بالقسوميات معترك ابن عرس : دويبة دون السنور أشتر أصك ، وربما ألف البيت فرجن فيه .
وجمعه : بنات عرس ، هكذا يجمع ذكرا كان أم أنثى .
< / كلمة = عرس > < / كلمة = العرس > < / كلمة = عرسه > < / كلمة = العروس > < / كلمة = معرس > < / كلمة = أعرس > < / كلمة = العرس > < / كلمة = عرس > < / كلمة = عرس > < / كلمة = اعترسوا > < / كلمة = العرسي > < / كلمة = العريس > < / كلمة = عرس > < / كلمة = عريسي > < / كلمة = التعريس > < / كلمة = عرس > < كلمة = سعر > < كلمة = السعر > < كلمة = أسعر > < كلمة = سعروا > < كلمة = السعر > < كلمة = مسعر > < كلمة = الساعور > < كلمة = السعير > < كلمة = السعار > < كلمة = السعر > < كلمة = سعر > < كلمة = السعرة > < كلمة = السعرة > < كلمة = مساعر > < كلمة = مسعر > < كلمة = السعراوة > سعر : السعر : سعر السوق الذي تقوم عليه بالثمن .
تقول : أسعر أهل السوق إسعارا ، وسعروا تسعيرا إذا اتفقوا على سعر .
وقيل للنبي صلى الله عليه وآله : سعر لنا .
فقال : المسعر الله والسعر : وقود النار والحرب .
قال : [1] شددت لها أزري وكنت بسعرها * سعيدا وغير الموقديها سعيدها وسعرت النار في الحطب والحرب ، وسعرت القوم شرا ، ويجوز بالتخفيف .
واستعرت النار في الحطب ، واستعرت الحرب والشر .
ورجل مسعر حرب ، أي : وقاد لها .
قال الضرير : موقد لها .
والساعور : كهيئة تنور يحفر في الأرض .
والسعير : النار .
والسعار حرها ، وهو السعر أيضا .
وسعر الرجل فهو مسعور إذا ضربه السموم والعطش .
قال : [2] أسعر ضربا أو طوالا هجرعا يعني طويلا .
والسعرة في الإنسان لون يضرب إلى سواد فويق الأدمة .
والسعرة في الأشياء على ما وصفنا .
ومساعر البعير : مشافره .
قال أبو ليلى : آباطه وأرفاغه .
الواحد : مسعر ، وهو أيضا



[1] لم نهتد إلى القائل ولا إلى القول .
[2] نسب إلى العجاج في التهذيب 20 / 88 وفي المحكم 1 / 299 وليس في ديوانه ، ولكنه في مجموع أشعار العرب ( ديوان رؤبة ) 90 ( برلين ) .

329

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 329
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست