نام کتاب : معجم الرجال والحديث نویسنده : محمد حياة الأنصاري جلد : 1 صفحه : 297
ابن أبي مليكة من رجال الصحاح الستة عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة أبو بكر التيمي المكي مات سنة ( 117 ه ) قال ابن سعد : وكان ثقة كثير الحديث [1] وقال العجلي : مكي تابعي ثقة [2] وقال ابن أبي ملكية : أدركت ثلاثين من الصحابة ، وقد وثقة أبو حاتم وأبو زرعة وجماعة [3] المسور بن مخرمة وعن العبادلة الأربعة وأم سلمة وعائشة و عبد الله بن جعفر وطلحة وعروة من الزبير وأسماء وأبي محذورة وجماعة ما رواه أصحاب الصحاح الستة وابن أبي شيبة واحمد وأبو يعلي والطبراني والحاكم وجماعة . وقال البخاري : حدثنا أبو الوليد ، ثنا ابن عينية ، عن عمرو بن دينار عن ابن أبي مليكة " عن المسور بن مخرمة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني " [4] وقال مسلم : حدثني أبو معمر إسماعيل بن إبراهيم الهذلي ، نا سفين ، عن عمرو ، عن ابن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " انما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها " [5] وقال الترمذي : حدثنا أحمد بن منيع ، نا إسماعيل بن علية ، عن ابن أبي مليكة ، عن عبد الله بن الزبير أن عليا عليه السلام وذكر بنت أبي جهل فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " انما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها " [6] وقال النسائي : أخبرنا قتيبة بن سعيد ، قال : أخبرنا الليث ، عن ابن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " أما فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها " [7] وقال أبو داود : حدثنا أحمد بن يونس وقتيبة بن سعيد المعنى قال أحمد : ثنا الليث ، حدثني عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة القرشي التيمي ، إن المسور بن مخرمة حدثه انه سمع رسول الله ص على المنبر يقول : " فإنما فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ، ويؤذيني ما آذاها " [8] وقال ابن ماجة : حدثنا عيسى بن حماد المصري ، أنبأنا الليث بن سعد عن عبد الله بن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر يقول : " انما هي بضعة بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها " [9] وفي هذا الباب عند البخاري ستة أحاديث وعند مسلم خمسة أحاديث و عند الترمذي حديثان وعند النسائي ثمانية أحاديث وعند أبي داود حديثان وعند ابن ماجة حديثان والحديث صحيح متفق عليه