نام کتاب : معاني الأخبار نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 0 صفحه : 33
10 - أبو علي أحمد بن الحسن علي بن عبد ربه القطان [1] . 11 - أبو نصر أحمد بن الحسين بن أحمد بن عبد الضبي المرواني النيسابوري [2] . 12 - أبو حامد أحمد بن الحسين بن الحسن بن علي الحاكم حدثه ببلخ [3] . 13 - أبو العباس أحمد بن الحسن بن عبد الله بن محمد بن مهران الأزدي الآبي العروضي حدثه بمرو [4] .
[1] عيون أخبار الرضا : 29 وفى كمال الدين : 40 أحمد بن الحسن القطان المعروف بابي على عبد ربه الرازي وهو شيخ كبير لأصحاب الحديث ، وفى الأمالي : 82 أحمد بن الحسين المعروف بأبي علي بن عبد ربه - بالواو - ، وفى ص 86 أبو علي أحمد بن الحسن بن علي بن عبد ربه القطان - مكبرا وبالراء - ولعل الحسين وعبدويه مصحفان فعلى أي يحتمل ضعيفا التعدد ، كما يحتمل تعدده مع أحمد ابن الحسن القطان المتقدم إذ في العيون 291 والأمالي 82 ذكر أحمد بن الحسن وابن الحسين بالوصف المذكور مع أنه ذكر أحمد بن الحسن القطان قبله وبعده بلا فاصلة ، كما أن المحتمل اتحاد أحدهما مع أحمد بن الحسن بن علي بن عبد الله القطان المذكور في المشيخة : 7 وأن عبد الله مصحف عبد ربه هذا ما يحتمل في بادئ النظر ولعلنا وفقنا لتحقيق الحال في رسالتنا في أحوال الصدوق . [2] عيون الأخبار : 275 و 286 و 381 ، وفى العلل : 56 : أبو بصير ، وفيه وفى الموضع الأخير من العيون ومعاني الاخبار : 56 قال ( وما لقيت أنصب منه ) . [3] معاني الأخبار : 121 . [4] كمال الدين : 242 و 253 ، وفى الخرائج : 278 أبو العباس أحمد بن الحسين بن عبد الله بن محمد بن مهزيار الآبي العروضي ، وفى المستدرك 3 : 713 : أبو العباس أحمد بن الحسين بن عبيد الله بن محمد بن مهران الآبي العروضي . وقال : قال ابن شهرآشوب في المعالم : له ترتيب الأدلة فيما يلزم خصوص الامامية دفعه عن الغيبة والغائب المفاداة في المذهب في النقض على أبى خلف ، قلت : الموجود في معالم العلماء ص 20 : أحمد بن الحسين بن عبد الله المهراني الآبي ، وفيه : دفعه عن الغيبة والغائب المكافاة في المذهب . وقال الوحيد البهبهاني في التعليقة : أحمد بن الحسين بن عبيلة هو أبو العباس أحمد بن الحسين بن عبيد الله بن محمد بن مهران الآبي العروضي ، يروى عنه الصدوق مترضيا انتهى . وبذلك نسبه وترجمة أيضا المامقاني في تنقيح المقال 1 : 58 ، وظاهره في الهامش أنه هو أحمد بن محمد الآبي أبو العباس المترجم في معجم الأدباء 2 : 112 ، لكنه وهم لان الرجل قدم إلى القاهرة في سنة 566 ومات بعد ذلك في نحوه سنه 598 على ما ذكره في معجم وكيف يمكن رواية الصدوق المتوفى في 381 عنه ؟ ! نعم يحتمل أن يكون هو الذي ذكره ابن الأثير في اللباب 3 : 192 : قال : المهراني بكسر الميم وسكون الهاء وفتح الراء وسكون الألف وفى آخرها نون ، هذه النسبة إلى مهران وهو جد المنتسب إليه ، وهو أبو بكر أحمد بن الحسين بن مهران الزاهد المقرئ النيسابوري المهراني كان عالما بالقراءات ، مجاب الدعوة : سمع أبا بكر بن خزيمة وأبا العباس الثقفي وغيرهما روى عنه الحاكم أبو عبد الله وغيره ، وتوفى يوم الأربعاء لثلاث بقين من شوال سنة إحدى وثمانين وثلاث مائة و له تصانيف في القراءات انتهى . وترجمه أيضا ياقوت في معجم الأدباء 1 : 411 وكناه أيضا بأبي بكر وقال : وهو يوم مات ابن ست وثمانين سنة . لكن تعدد الكنية ربما يضر بالاحتمال ويضعفه فعلى أي لا يبعد أن يكون ( الحسن ) في كمال الدين مصحف ( الحسين ) وأنه من الأغلاط المطبعي .
ترجمة المؤلف 39
نام کتاب : معاني الأخبار نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 0 صفحه : 33