فأمّا ما عَبَّرَتْهُ الألْسُنُ ، أو عَمِلَتِ الأيدِي فهو مخلوقٌ ، واللهُ غايةٌ من غاياتِه ، والمُغَيّى غيرُ الغاية ، والغايةُ موصوفةٌ ، وكلُّ موصوف مصنوعٌ ، وصانعُ الأشياء غيرُ موصوف بحدّ
1 . في الكافي المطبوع : " والله غاية من غاياته " وكذا فيما بعد . 2 . النهاية ، ج 3 ، ص 314 ( عنا ) . 3 . المصدر . 4 . المصدر . 5 . النهاية ، ج 3 ، ص 315 ( عنا ) . 6 . كذا ، والظاهر " تعقله " . وفي " خ " : " تتعقّله " . وفى " ل " : " نتعقلّه " . 7 . كذا ، والظاهر : " تعقله " . وفي " خ ، ل " : " نعقله " .