منه خِلْواً بعد ذهابه ؛ لم يَزَلْ حيّاً بلا حياة ، ومَلِكاً قادراً قبل أن يُنْشِئَ شيئاً ، ومَلِكاً جبّاراً
1 . التوحيد ، ص 173 ، باب نفي المكان والزمان ، ح 2 ؛ وعنه في بحار الأنوار ، ج 4 ، ص 299 ، باب جوامع التوحيد ، ح 28 ، وفيهما : " لا يشبه شيئاً مكوّناً " . 2 . كذا في النسخ والكافي المطبوع ، وفي سورة مريم ( 19 ) : 67 هكذا : ( أَوَ لاَ يَذْكُرُ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا ) ، وفي سورة يس ( 36 ) : 77 هكذا : ( أَوَ لَمْ يَرَ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَة فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ ) . 3 . الإنسان ( 76 ) : 1 . 4 . الكافي ، ج 1 ، ص 147 ، باب البداء ، ح 5 . 5 . في " خ " : " لذاتها " .