responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوحيد نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 329


عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قلت : ( فطرة الله التي فطر الناس عليها ) ؟ قال : التوحيد .
3 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رحمه الله ، قال : حدثنا علي بن إبراهيم قال : حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سألته عن قول الله عز وجل : ( فطرة الله التي فطر الناس عليها ) ما تلك الفطرة ؟ قال : هي الإسلام ، فطرهم الله حين أخذ ميثاقهم على التوحيد فقال : ( ألست بربكم ) وفيه المؤمن والكافر [1] .
4 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن إبراهيم بن هاشم ، ويعقوب بن يزيد ، عن ابن فضال ، عن بكير عن زرارة ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل : ( فطرة الله التي فطر الناس عليها ) قال : فطرهم على التوحيد .
5 - أبي رحمه الله ، قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن ابن فضال ، عن أبي جميلة ، عن محمد الحلبي ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل ( فطرة الله التي فطر الناس عليها ) قال : فطرهم على التوحيد .
6 - أبي رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد وعبد الله ابني محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن زرارة ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : ( فطرة الله التي فطر الناس عليها ) قال : فطرهم جميعا على التوحيد .
7 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن علي بن حسان الواسطي ، عن الحسن بن يونس ، عن عبد الرحمن بن كثير مولى أبي جعفر ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل :
( فطرة الله التي فطر الناس عليها ) قال : التوحيد ومحمد رسول الله وعلي



[1] الضمير يرجع إلى الميثاق ، وفي البحار : ( وفيهم المؤمن والكافر ) أي بحسب علمه تعالى أن بعضهم يؤمن في دار التكليف وبعضهم يكفر ، لا أنهم في الميثاق كانوا كذلك بالفعل لأن الآية والأخبار تدل على أن كلهم أقروا هناك بالتوحيد وشرائطه بفطرتهم .

نام کتاب : التوحيد نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 329
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست