نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 1 صفحه : 515
واذكروا من فارق الدنيا وقد أخذ منها فكاك رهنه وبراءة [ أ ] منه فر [ حل ] منها آمنا مرحوما موفقا معصوما قد ظفر بالسعادة ، وفاز بالخلود ، وأقام بدار الحيوان ، وعيشة الرضوان ، حيث لا تنوب الفجائع ، ولا تحل القوارع ولا تموت النفوس عطاؤهم [ عطاؤ ] غير مجذوذ . ثم أخذ [ عليه السلام ] في الدعاء للمؤمنين والمؤمنات ودعا على أهل الشرك ، ثم قرأ " إن الله يأمر بالعدل والاحسان " إلى آخر الآية . الباب ( 14 ) من تيسير المطالب - في ترتيب أمالي السيد أبي طالب - ص 135 ، ورواها أيضا الشيخ الصدوق قدس الله نفسه في الحديث : ( 79 ) من باب الصلاة العيدين من كتاب الصلاة من كتاب من لا يحضره الفقيه : ج 1 ص 325 بمغايرة يسيرة .
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 1 صفحه : 515