responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 66


الايذاء

إيذاء المؤمن

كف الأذى

80 - الايذاء - الإمام الصادق ( عليه السلام ) : فازوا والله الأبرار ، أتدري من هم ؟ هم الذين لا يؤذون الذر [1] .
- رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أذل الناس من أهان الناس [2] .
81 - إيذاء المؤمن الكتاب * ( والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا ) * [3] .
- رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من آذى مؤمنا فقد آذاني [4] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) : لا يحل لمسلم أن يروع مسلما [5] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : قال الله عز وجل : ليأذن بحرب مني من آذى عبدي المؤمن [6] .
- رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من نظر إلى مؤمن نظرة يخيفه بها أخافه الله تعالى يوم لا ظل إلا ظله [7] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : قال الله تبارك وتعالى : من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي [8] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من أحزن مؤمنا ثم أعطاه الدنيا لم يكن ذلك كفارته ولم يؤجر عليه [9] .
( انظر ) وسائل الشيعة : 8 / 587 باب 145 ، 588 باب 146 .
82 - كف الأذى - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : كف أذاك عن الناس فإنه صدقة تصدق بها على نفسك [10] .
- الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) : كف الأذى من كمال العقل ، وفيه راحة للبدن عاجلا وآجلا [11] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : من كف يده عن الناس فإنما يكف عنهم يدا واحدة ويكفون عنه أيادي كثيرة [12] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) : المؤمن نفسه منه في تعب والناس منه في راحة [13] .



[1] البحار : 78 / 193 / 7 .
[2] أمالي الصدوق : 28 .
[3] الأحزاب : 58 .
[4] البحار : 67 / 72 / 40 .
[5] عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : 2 / 71 / .
[6] الكافي : 2 / 350 / 1 .
[7] البحار : 75 / 150 / 13 .
[8] الكافي : 2 / 351 / 3 .
[9] البحار : 75 / 150 / 13 وص 54 / ح 19 .
[10] البحار : 75 / 150 / 13 وص 54 / ح 19 .
[11] تحف العقول : 283 .
[12] الخصال : 17 / 60 و 620 / 10 .
[13] الخصال : 17 / 60 و 620 / 10 .

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 66
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست