responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 486


حسن الجوار

تفسير حسن الجوار

تقدم الجار على الدار

638 - حسن الجوار الكتاب * ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب ) * [1] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : عليكم بحسن الجوار فإن الله أمر بذلك [2] .
- عنه ( عليه السلام ) : حسن الجوار يزيد في الرزق [3] .
- عنه ( عليه السلام ) : حسن الجوار يعمر الديار ، ويزيد في الأعمار [4] .
- رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أحسن مجاورة من جاورك ، تكن مؤمنا [5] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) : من حسن الجوار تفقد الجار [6] .
- عنه ( عليه السلام ) : من أحسن إلى جيرانه كثر خدمه [7] .
- عنه ( عليه السلام ) : من حسن جواره كثر جيرانه [8] .
- رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ما زال جبرئيل ( عليه السلام ) يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه [9] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) - عند وفاته - : الله الله في جيرانكم فإنهم وصية نبيكم ، ما زال يوصي بهم حتى ظننا أنه سيورثهم [10] .
- عنه ( عليه السلام ) : ما تأكدت الحرمة بمثل المصاحبة والمجاورة [11] .
- رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : حرمة الجار على الإنسان كحرمة أمه [12] .
( انظر ) وسائل الشيعة : 8 / 489 باب 87 .
639 - تفسير حسن الجوار - الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : ليس حسن الجوار كف الأذى ، ولكن حسن الجوار الصبر على الأذى [13] .
640 - تقدم الجار على الدار - الإمام علي ( عليه السلام ) : جاء رجل إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله )



[1] النساء : 36 .
[2] أمالي الصدوق : 294 / 10 .
[3] الزهد للحسين بن سعيد : 43 / 115 .
[4] الكافي : 2 / 667 / 8 .
[5] أمالي الصدوق : 168 / 13 .
[6] تحف العقول : 85 .
[7] غرر الحكم : 7967 ، 7762 .
[8] غرر الحكم : 7967 ، 7762 .
[9] أمالي الطوسي : 520 / 1145 .
[10] نهج البلاغة : الكتاب 47 .
[11] غرر الحكم : 9528 .
[12] مكارم الأخلاق : 1 / 274 / 834 .
[13] تحف العقول : 409 ، الكافي : 2 / 667 / 9 وفيه : " صبرك " .

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 486
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست