responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 372


الجدال المذموم

الجدال الحسن

492 - الجدال المذموم الكتاب * ( ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد ) * [1] .
* ( ما يجادل في آيات الله إلا الذين كفروا فلا يغررك تقلبهم في البلاد ) * [2] .
* ( كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق فأخذتهم فكيف كان عقاب ) * [3] .
* ( الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم كبر مقتا عند الله وعند الذين آمنوا ) * [4] .
* ( إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه فاستعذ بالله إنه هو السميع البصير ) * [5] .
* ( والذين يحاجون في الله من بعدما استجيب له حجتهم داحضة عند ربهم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد ) * [6] .
( انظر ) آل عمران 66 ، الأعراف 71 ، الأنفال 5 ، الكهف 54 ، 56 ، مريم 97 ، الحج 8 ، 9 ، 67 ، الفرقان 50 ، الشورى 35 ، الزخرف 57 .
- الإمام علي ( عليه السلام ) : إياكم والجدال فإنه يورث الشك [7] .
- الإمام الرضا ( عليه السلام ) : يا عبد العظيم ! أبلغ عني أوليائي السلام ، وقل لهم : أن لا تجعلوا للشيطان على أنفسهم سبيلا ، ومرهم بالصدق في الحديث وأداء الأمانة ، ومرهم بالسكوت وترك الجدال فيما لا يعنيهم [8] .
- رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ما ضل قوم إلا أوثقوا الجدل [9] .
- الإمام علي ( صلى الله عليه وآله ) : الجدل في الدين يفسد اليقين [10] .
493 - الجدال الحسن الكتاب * ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ) * [11] .



[1] الحج : 3 .
[2] المؤمن : 4 ، 5 ، 35 ، 55 .
[3] المؤمن : 4 ، 5 ، 35 ، 55 .
[4] المؤمن : 4 ، 5 ، 35 ، 55 .
[5] المؤمن : 4 ، 5 ، 35 ، 55 .
[6] الشورى : 15 .
[7] الخصال : 615 / 10 .
[8] الاختصاص : 1 / 247 / 119 .
[9] البحار : 2 / 138 / 52 .
[10] غرر الحكم : 1177 .
[11] النحل : 125 .

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 372
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست