responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 748


1026 - الخصومة الكتاب * ( هذان خصمان اختصموا في ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار يصب من فوق رؤوسهم الحميم ) * [1] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : لا يخاصم إلا من قد ضاق بما في صدره [2] .
- عنه ( عليه السلام ) : لا يخاصم إلا رجل ليس له ورع أو رجل شاك [3] .
- عنه ( عليه السلام ) : لا يخاصم إلا شاك في دينه أو من لا ورع له [4] .
- الإمام الباقر ( عليه السلام ) : الخصومة تمحق الدين وتحبط العمل وتورث الشك [5] .
- الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : مر أصحابك أن يكفوا من ألسنتهم ، ويدعوا الخصومة في الدين ، ويجتهدوا في عبادة الله عز وجل [6] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : إياكم والخصومة ، فإنها تشغل القلب ، وتورث النفاق ، وتكسب الضغائن [7] .
- عنه ( عليه السلام ) : إياكم والخصومة في الدين ، فإنها تشغل القلب عن ذكر الله عز وجل ، وتورث النفاق ، وتكسب الضغائن ، وتستجيز الكذب [8] .
- الإمام الباقر ( عليه السلام ) : إياك والخصومات ، فإنها تورث الشك ، وتحبط العمل ، وتردي صاحبها ، وعسى أن يتكلم الرجل بالشئ لا يغفر له [9] .
- عنه ( عليه السلام ) : إياكم وأصحاب الخصومات والكذابين فإنهم تركوا ما أمروا بعلمه ، وتكلفوا ما لم يؤمروا بعلمه حتى تكلفوا علم السماء [10] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) : من بالغ في الخصومة أثم ، ومن قصر فيها ظلم ، ولا يستطيع أن يتقي الله من خاصم [11] .
- غياث بن إبراهيم : كان أبو عبد الله ( عليه السلام ) إذا مر بجماعة يختصمون لا يجوزهم حتى يقول ثلاثا : اتقوا الله ، يرفع بها صوته [12] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) : المخاصمة تبدي سفه الرجل ولا تزيد في حقه [13] .



[1] الحج : 19 .
[2] التوحيد : 461 / 35 و 458 / 23 .
[3] التوحيد : 461 / 35 و 458 / 23 .
[4] البحار : 2 / 140 / 61 .
[5] التوحيد : 458 / 21 .
[6] التوحيد : 460 / 29 .
[7] الكافي : 2 / 301 / 8 .
[8] أمالي الصدوق : 340 / 4 وص 2 .
[9] أمالي الصدوق : 340 / 4 وص 2 .
[10] البحار : 2 / 139 / 58 .
[11] نهج البلاغة : الحكمة 298 .
[12] تنبيه الخواطر : 2 / 125 .
[13] غرر الحكم : 1551 .

نام کتاب : ميزان الحكمة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 748
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست