responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منية المريد نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 76


3 - في أكثر النسخ المطبوعة جاءت الآية الشريفة 12 من سورة الطلاق : " الله الذي خلق . . " في ص 93 هكذا : " وهو الذي خلق . . " .
هذه نماذج ثلاثة من الصفحتين الأولى والثانية للكتاب ، وهما جديرتان بعناية أكبر وأكثر .
و - شكر وثناء ساعدني في تحقيق الكتاب وتصحيحه ونشره بهذه الصورة عدد من الأساتذة الكرام والأصدقاء الأعزاء ، فأنا إذ أقدم لهم من الصميم شكري لجميعهم ودعائي لهم بالتوفيق المطرد والمتنامي ، أزين هذه الصفحة بأسمائهم الكريمة :
أعارني المحقق الرجالي المعاصر حجة الاسلام والمسلمين الأستاذ السيد موسى الشبيري الزنجاني نسخة " ز " والأستاذ المحقق حجة الاسلام والمسلمين الشيخ حسن حسن زاده الآملي نسخة " ز " والأستاذ الجليل حجة الاسلام الشيخ رضا الأستاذي نسخة " ض " وحجة الاسلام الشيخ حسن المصطفوي نسخة " ن " وأيضا نسخة " ه‌ " وتفضل بعضهم علي ببعض الارشادات القيمة ، وكذلك تفضل علي الأستاذ حجة الاسلام السيد محمد رضا الحسيني الجلالي بارشادات واصلاحات قيمة جدا ومن علي الاخوان الفضلاء الشيخ أحمد العابدي والشيخ محمد علي المهدوي والسيد علي مير شريفي بإعارتي كتبهم . وبعض الأصدقاء لم يبخلوا علي بأية مساعدة ممكنة : الأخ الشيخ علي أكبر زماني نژاد في المقابلة بنسخة " ط " والأخ الجليل الشيخ علي المختاري في المقابلة بنسخ " ز " ، " م " ، " س " و " ه‌ " ، والأخ السيد أبو السحن المطلبي في المقابلة بنسخة " ة " . والمسؤولون بقسم المخطوطات للمكتبة المركزية لجامعة طهران أعاروني نسخة الأم : " ة " ولم يبخلوا علي بكل مساعدة ممكنة . وعلى الله أجرهم جميعا .
ولقد صادف اشتغالي بكتابة هذه المقدمة هجوم أعداء الاسلام وعمال الاستعمار ، أعني الصداميين البعثيين الكافرين ، على مدن إيران الاسلامية ولا سيما مدينة قم وطهران ، وقصفها بالطائرات الغادرة الخائنة والصواريخ المدمرة البعيدة المدى السوفياتية ، وقد استشهدت بسبب ذلك المآت من أبناء الاسلام الأبرياء ، فنحن نهدي ثواب هذا العمل إلى أرواح شهداء نا الطاهرة ، ونسأل الله تعالى أن ينصر

نام کتاب : منية المريد نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 76
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست