responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مناقب الإمام أمير المؤمنين ( ع ) نویسنده : محمد بن سليمان الكوفي    جلد : 1  صفحه : 342


( طريق آخر من حديث أبي ذر الغفاري حول الاخوة بين النبي وعلي صلوات الله عليهما ) 268 - محمد بن سليمان قال : حدثنا عثمان بن سعيد قال :
حدثنا محمد بن عبد الله المروزي قال : حدثنا أحمد بن عبد الله بن ميسرة الحراني قال : حدثنا عبيد الله بن موسى / 71 / ب / قال : حدثنا المهلهل عن كديرة بن صالح الهجري :
عن أبي ذر الغفاري قال : سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول لعلي : اللهم أعنه واستعن به اللهم انصره وانتصر به فإنه عبدك وأخو رسولك .


268 - وللحديث أسانيد مصادر ، وقد ذكره البخاري مبتورا - على ما هو دأبه في مناقب أهل البيت عليهم السلام - عن حميد ، عن عبيد الله بن موسى قال : حدثنا مهلهل العبدي عن كديرة . . كما في ترجمة كديرة بن صالح الهجري تحت الرقم : ( 1032 ) من التاريخ الكبير : ج 4 ص 241 . وذكره أيضا الحافظ الدارقطني في ترجمة كديرة من كتاب المؤتلف والمختلف : ج 4 ص 1960 . وأيضا رواه صنيو البخاري الحافظ الذهبي في ترجمة مهلهل العبدي تحت الرقم : ( 8837 ) من كتابه المسمى بميزان الاعتدال ج 4 ص 198 ، قال : ( وعن ) الجعفي ( قال : حدثنا عبيد الله أخبرنا مهلهل عن كديرة الهجري أن أبا ذر أسند ظهره إلى الكعبة ثم قال : أيها الناس هلموا أحدثكم ما سمعت من نبيكم سمعت رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم يقول لعلي كلمات : اللهم أعنه واستعن به ، اللهم انصره وانتصر به فإنه عبدك وأخو رسولك . ورواه أيضا البيهقي بسند آخر وبزيادة جمل عن عبيد الله بن موسى عن مهلهل العبدي عن كديرة الهجري أن أبا ذر أسند ظهره إلى الكعبة فقال : ( أيها الناس ) هلموا أحدثكم . . . وراجع تمام الحديث في الباب العاشر من السمط الأول من كتاب فرائد السمطين . ج 1 ، ص 68 ط . بيروت . و رواه بسند آخر الحافظ ابن عساكر في الحديث : ( 151 ) من ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق : ج 1 ، ص 126 ، ط 2 ، وقريب منه تقدم أيضا في هذا الجزء تحت الرقم : ( 256 ) .

نام کتاب : مناقب الإمام أمير المؤمنين ( ع ) نویسنده : محمد بن سليمان الكوفي    جلد : 1  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست