responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكارم الأخلاق نویسنده : الشيخ الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 371


السماوات " الآية [1] ، يريد الله أن يخفف عنكم " ، " الان خفف الله عنكم " ، " قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم " ، ادرأ عن فلان ابن فلانة الحر والبرد والمليلة [2] وجميع الآلام والاسقام والاعراض والأمراض والأوجاع والصداع ، " طسم " ، " طس " بأسماء الله ، " حمعسق كذلك يوحي إليك وإلى الذين من قبلك الله العزيز الحكيم " ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم والحمد لله رب العالمين وصلواته على [ سيدنا ] محمد النبي وآله الطاهرين ، يا من تزول الجبال ولا يزول صل على محمد وآل محمد وأزل كل ما بفلان بن فلانة من مرض وسقم وألم إنك على كل شئ قدير وحسبنا الله وحده وصلاته على محمد النبي وآله أجمعين " .
( مثله ) يكتب على القرطاس ويعلق عليه : " وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا " ، " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " ، " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه " [ إلى آخر الآية ] [3] ، " وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم " ، " ما كان محمد " إلى قوله " عليما " [4] ، " محمد رسول الله " - إلى قوله - " في الإنجيل " [5] ، و " مبشرا برسول " [6] الآية ، " ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الامر جميعا " ، " الملك لله الواحد القهار " ، ثم يقول : " باسم الله المكتوب على ساق العرش " .
( للحمى الربعية ) [7] يكتب ويعلق على العضد الأيمن : " بسم الله الرحمن الرحيم ، ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الامر جميعا " يا شافي



[1] سورة فاطر : آية 39 .
[2] المليلة : العمى الباطنة . وأيضا : شدة العطش .
[3] سورة آل عمران : آية 144 .
[4] سورة الأحزاب : آية 40 .
[5] سورة الفتح : آية 29 .
[6] سورة الصف : آية 6 .
[7] الحمى الربع والربيعة - بالكسر - : أن تعرض يوما وتدع يومين ثم تأتي في الرابع .

نام کتاب : مكارم الأخلاق نویسنده : الشيخ الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 371
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست