responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 563


هذا هو مقام الولاية على الأمة الذي جعله لعلي ( عليه السلام ) من وجوب الطاعة من قبل الله تعالى ، ونعم ما فهمه القوم من مقصوده ( صلى الله عليه وآله ) وإن كفروا ورفضوه بعد العلم .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) يوم الغدير عند رجوعه من حجة الوداع ( حين جمع الناس وخطبهم ) فقال : " ألست أولى بكم من أنفسكم - وهم يجيبونه بالتصديق والاعتراف ثم رفع يد علي وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأحب من أحبه ، وأبغض من أبغضه ، وانصر من نصره واخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيث دار " [1] .



[1] الصواعق : 42 و 43 قال : " إنه حديث صحيح لا مرية فيه " وقد أخرجه جماعة وراجع منه : 122 و 150 وأسد الغابة 3 : 92 و 93 و 114 و 4 : 27 و 28 و 5 : 6 و 205 و 208 و 276 و 383 و 2 : 233 و 1 : 38 و 367 و 368 والمستدرك للحاكم 3 : 109 و 110 والجمهرة للكلبي : 639 والسنة لابن أبي عاصم : 590 - 596 ومجمع الزوائد 9 : 103 و 107 و 164 والمطالب العالية 4 : 59 و 60 و 65 والذرية الطاهرة للدولابي : 168 وفتح الباري 7 : 61 والترمذي 5 : 632 وابن ماجة 1 : 43 و 45 وراجع صحيفة الرضا ( عليه السلام ) / 109 ومشكل الآثار للطحاوي 2 : 307 ومسند علي 605 و 608 و 809 والمصنف لابن أبي شيبة 12 : 78 وتأريخ واسط لبحتال : 154 والمعجم الكبير 2 : 409 و 4 : 20 و 5 : 185 و 186 و 191 و 192 و 199 و 217 و 220 و 221 و 229 و 231 و 241 والكامل لابن عدي 3 : 948 و 1106 و 1327 و 1773 و 6 : 1691 و 2349 و 2378 و 2408 و 3102 والصراط المستقيم للبياضي 1 : 298 وما بعدها ومسند أحمد 1 : 152 و 331 و 4 : 281 و 367 و 368 و 370 و 372 بأسانيد وتاريخ أصبهان 1 : 107 و 126 و 235 راجع المراجعات : 201 وما بعدها ودلائل الصدق 2 : 50 وما بعدها وراجع عبقات الأنوار ونفحات الأزهار ( في خلاصة العبقات ) 6 - 9 وسفينة البحار في " غدير " قال : ذكر الشيخ ابن كثير الشامي الشافعي عند ذكر أحوال محمد بن جرير الطبري : " إني رأيت كتابا فيه أحاديث غدير خم في مجلدين ضخمين ، وكتابا جمع فيه طرق حديث الطير ( راجع البداية والنهاية 5 : 208 وفي ينابيع المودة : 36 : " حكى العلامة علي بن موسى وعلي بن محمد الجويني الملقب بإمام الحرمين أستاذ أبي حامد الغزالي يتعجب ويقول : رأيت مجلدا في بغداد في يد صحاف فيه روايات خبر غدير خم مكتوبا عليه : المجلدة الثامنة والعشرون من طرق قوله ( صلى الله عليه وآله ) : من كنت مولاه فعلي مولاه ، ويتلوه المجلدة التاسعة والعشرون " وراجع البحار 37 : 108 - 253 وراجع الكتاب القيم الغدير 1 فإنه رضوان الله عليه أفاد وأجاد في جميع شؤون الحديث سندا ومتنا وذكر : 152 - 159 المؤلفين في الغدير وأنهاهم إلى ست وعشرين من العامة والخاصة .

نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 563
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست