نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 428
وكتاب في تفسير سورة التوحيد [1] ، وكتاب إلى معاوية في قتل حجر وأصحابه وعبد الله بن نجي [2] ، وكتاب إلى أشراف أهل البصرة [3] ، وكتاب إلى بني هاشم [4] ، و . . . 5 - محمد بن الحنفية : قال ابن سعد في الطبقات 6 : 233 في عبد الأعلى بن عامر : " قال : عبد الرحمن بن مهدي : حدثت سفيان بحديث عبد الأعلى فقال : كنا نرى أنها من كتاب " وكان عبد الأعلى يروي عن ابن الحنيفة عن علي فيكثر ، فقال سفيان : كنا نرى أنه من كتاب ، وكان ضعيفا في الحديث [5] . أقول : المراد من ابن الحنفية هو محمد كما يظهر من الجرح والتعديل للرازي 6 : 25 / 34 وتهذيب التهذيب حيث صرحا بأن عبد الأعلى بن عامر يروي عن محمد بن الحنفية وهو يروي عن علي ( عليه السلام ) . وفي الطبقات 5 : 241 أن عبد الله بن محمد بن الحنفية أوصى بكتبه وروايته إلى محمد بن علي بن عبد الله بن عباس . ولعل ضعف عبد الأعلى من أجل روايته حديث الطير عن أنس كما في قاموس الرجال ، وحديث المناشدة كما في الغدير 1 : 179 عن البداية والنهاية
[1] التوحيد للصدوق رحمه الله تعالى : 90 و 91 ومعادن الحكمة 2 : 48 والبحار 3 : 223 والوسائل 18 : 140 . [2] الاحتجاج للطبرسي رحمه الله تعالى 2 : 20 والإمامة والسياسة 1 : 155 . [3] الطبري 7 : 240 ط ليدن و 5 : 357 ط بيروت والبحار 44 : 337 واللهوف : 16 وفتوح ابن أعثم 5 : 62 وأبي مخنف : 25 وأنساب الأشراف 2 : 78 والأخبار الطوال : 133 والبداية والنهاية 8 : 157 وأعيان الشيعة 1 : 590 والكامل لابن الأثير 4 : 33 . [4] كامل الزيارة : 75 والبحار 45 : 87 ومعادن الحكمة 2 : 44 ولمعة من بلاغة الحسين ( عليه السلام ) : 109 . [5] راجع الجرح والتعديل 6 : 25 / 134 وتدوين السنة : 243 ( عن الطبقات وعن الجرح والتعديل وجامع التحصيل في أحكام المراسيل : 218 و 219 ) وفي العلل لأحمد 3 : 158 / 4707 : قال أبي : " قال ابن مهدي عن سفيان في حديث عبد الأعلى فقال : كنا نرى أنها كتاب عن ابن الحنفية " .
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 428