نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 33
همدان [1] وإلى اليمن أيضا للغزو [2] ، وإلى نجران ليجمع صدقاتهم وجزيتهم [3] ، وإلى بني جذيمة لإصلاح ما أفسده خالد بن الوليد [4] ، وإلى اليمن للقضاء بين الناس [5] ، وإقامة مكانة في مكة ( في الهجرة ) لأداء ودائع الناس [6] وإلى زيد ليرد السبايا [7] ، وإلى سعد بن بكر بفدك [8] ، وعلى سرية إلى طي [9] ، وإلى بني أسد لما بلغه ( صلى الله عليه وآله ) أنهم يريدون أن يمدوا خيبر [10] ، وفي غزوة الطائف وجهه ( عليه السلام ) لكسر الأصنام فكسرها [11] ، واستعمله على المدينة في غزوة تبوك [12] ، وبعثه في قتل معاوية بن المغيرة بن أبي العاص بن أمية فقتله [13] ، وإلى نافع بن غيلان بن سلمة بن معتب في خيل من ثقيف فقتله [14] ، وأرسله لإبلاغ البراءة وإمارة الحج بعد عزل أبي بكر [15] ، ونصبه لإقامة الحد [16] . 154 - العلاء بن عقبة : كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) يبعثه والأرقم في دور الأنصار ( في الخصومات في الحضائر ) [17] .
[1] راجع الطبقات 2 : 337 وابن ماجة 2 : 774 وابن أبي شيبة 10 : 176 / 9147 و 12 : 58 / 1211 ومسند أحمد 1 : 136 و 150 و 156 ومسند عبد بن حميد رقم 94 وجزء الحسن بن غرفة العبدي : 86 / 76 ومسند أبي يعلى 1 : 323 / 33 و 141 ومستدرك الحاكم 3 : 135 و 4 : 88 و 93 وتاريخ بغداد 12 : 3444 وكنز العمال 12 : 220 / 1277 و 1278 و 5 : 131 ومسند علي / رقم 53 و 141 والدر المنثور 3 : 210 والتراتيب الإدارية 1 : 246 و 257 و 259 و 261 . [2] تقدم آنفا تحت رقم 1 . [3] تقدم آنفا تحت رقم 1 . [4] تقدم آنفا تحت رقم 1 . [5] تقدم آنفا تحت رقم 1 . [6] تقدم آنفا تحت رقم 1 . [7] الحلبية 3 : 179 والطبري 3 : 143 . [8] الحلبية 3 : 182 والطبري 2 : 642 و 3 : 510 واليعقوبي 2 : 62 . [9] الطبري 3 : 111 . [10] البداية والنهاية 4 : 179 . [11] اليعقوبي 2 : 53 . [12] في حديث متواتر فلا حاجة إلى ذكر المصادر . [13] اليعقوبي 2 : 68 . [14] اليعقوبي 2 : 53 . [15] سيأتي في محله . [16] التراتيب الإدارية 1 : 313 . [17] التراتيب الإدراية 1 : 280 والإصابة 2 : 497 / 5647 .
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 33